علاء أبوفرّاج

علاء أبوفرّاج

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

كيف يمكن أن نفهم العقوبات التركية على «إسرائيل»؟ stars

مع استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزّة الذي تلا عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر الماضي، يتعرض الكيان الصهيوني إلى عزلة أكثر فأكثر وخصوصاً مع التحركات الدولية في هذا الخصوص، سواء في مجلس الأمن أو الجمعية العامة للأمم المتحدة، وصولاً إلى محكمة الجنايات الدولية، ما مهد فعلياً إلى سابقة تتمثل بفرض عقوبات على «إسرائيل» وهو ما قامت به تركيا بالفعل في شهر نيسان الجاري.

إيران ترد وواشنطن تغرق في وحل مستنقعاتها!

انتهت ساعات من الترقب بعد إعلان إيران عن بدء هجوم متعدد المستويات على الكيان الصهيوني في ردها على استهداف مبنى القنصلية في دمشق في 1 نيسان، عملية «الوعد الصادق» يمكن ان تفرض قواعد جديدة للاشتباك، وتوضح في الوقت نفسه حجم وطبيعة القدرات الإيرانية.

حقيقة دعوة واشنطن لوقف إطلاق النار في غزّة

ذاق الشعب الفلسطيني -خلال الأيام المئة والثمانين الماضية- المأساة بأشكالها، في ظل العدوان الصهيوني المدعوم أمريكياً، والمستمر على القطاع وكامل الأراضي المحتلة، إذ تحوّلت حياة الغزيين إلى كابوس لا يمكن نسيانه، وبرغم الدور الأساسي لواشنطن في هذه المجزرة تستمر المحاولات في القاهرة للوصول إلى اتفاق بين المقاومة الفلسطينية ممثلة بحماس مع الكيان الصهيوني، فهل يمكن أن نشهد خرقاً في هذا الخصوص؟

ما الذي يعنيه إعلان «الحوثيين» امتلاك السلاح الأكثر تطوراً في العالم؟ stars

نقلت وكالات الأنباء في الأيام الماضية أنباء جديدة حول الأسلحة فرط الصوتية، كان آخرها إعلان القوات الجوية الأمريكية عن اختبار صاروخ فرط صوتي بنجاح، وسبق هذه الأحاديث تصريحات قادمة من اليمن تقول إن هذه الأسلحة باتت بحوزة «أنصار الله».

هجوم «كروكوس» تحت المجهر

استهدفت عملية إرهابية العاصمة الروسية موسكو لتعيد التذكير بأحداث أليمة مشابهة رافقت جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق منذ تسعينيات القرن الماضي، الهجوم الذي سارعت «ولاية خراسان» التابعة لتنظيم داعش الإرهابي في تبنيه، يؤكد مجدداً على حساسية اللحظة التي تمر بها روسيا، وخطورة المساعي الغربية لتفتيتها، وخصوصاً في ظل تصريحات روسية مثيرة للاهتمام حول من يقف وراء الهجوم!

حول منشأ الهجوم الصهيوني على الأمم المتحدة

شهد الأسبوع الماضي تطورات ملحوظة حول العدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزّة وانعكاساته على المنطقة والعالم، وكانت الأمم المتحدة مسرحاً لتطورين مهمين في هذا الخصوص، الأول كان الفيتو الروسي-الصيني الذي أعاق القرار الأمريكي، والثاني كان زيارة الأمين العام للأمم المتحدة لمصر وردود الأفعال الصهيونية التي تلت هذه الزيارة.

إعاقة التقارب الفلسطيني- الفلسطيني هدف أمريكي واضح

انطلقت معركة جديدة من التصريحات والردود المتبادلة بين الفصائل الفلسطينية، وذلك بعد إعلان رئيس السلطة تكليف رئيس وزراء جديد بتشكيل الحكومة، الخطوة وبالرغم من أنها متوقعة إلّا أنّها وتّرت الأجواء بعد الأمل بتثبيت توافقات صدرت عن اجتماع موسكو الأخير، الذي ضم عدداً كبيراً من الفصائل، وحظي بدعم سياسي كبير من الخارجية الروسية.

مَن يُعرقل وقف إطلاق النار في غّزة؟

بالرغْم من أن الحديث عن صفقة ما تلوح في الأفق يبقى حاضراً حتى اللحظة، إلا أنَّ إشارات فشل اتفاق كهذا تتزايد، والجدير بالملاحظة هو أن الولايات المتحدة تبدو مضطرةً لإنجاز هذا الهدف، لا رأفة بأرواح الفلسطينيين، بل أملاً في استعادة زمام مبادرة تفقدها بشكلٍ متسارع.

أحداث البحر الأحمر… تهديد للصين أم فخّ للبحرية الأمريكية؟

تحوّلت مياه البحر الأحمر إلى مسرح لأحداث يومية، فبعد التطورات الأخيرة لم يعد بالإمكان تجاهل تلك المنطقة الاستراتيجية بالنسبة لدول كثيرة، خصوصاً الدول الأوروبية والصين التي ترتبط تجارتها بهذا الطريق البحري، لكن يبدو واضحاً أن كل طرف ينظر إلى هذه المسألة من زاوية مختلفة، ما ينعكس بالتالي على الاستراتيجية التي يضعها للتعامل مع التطورات الأخيرة.

«إسرائيل» والهروب عبر الطرق المسدودة

ازدادت في الأيام القليلة الماضية وتيرة التصريحات المرتبطة بالعدوان الصهيوني الأخير على قطاع غزّة، ومع أنَّ الحدث احتل على امتداد أكثر من 140 يوماً الموقع الأبرز في عناوين الصحف ونشرات الأخبار، إلا أنَّ رصد الأحاديث الجديدة يعطي إشارات على اقتراب الوصول إلى وقف لإطلاق النار وربما أكثر من ذلك. فما الذي تغيّر؟ وكيف يمكن فهم حكومة نتنياهو؟