عرض العناصر حسب علامة : الصين

جيوسياسية

روسيا

أعدت مجموعة من نواب مجلس الدوما الروسي طلباً للنائب العام الروسي يوري تشايكا لإجراء تحقيق في ملابسات انهيار الاتحاد السوفيتي ودور آخر قادته ميخائيل غورباتشوف في هذه العملية. وتضم مجموعة البرلمانيين التي أطلقت هذه المبادرة نائبين عن حزب «روسيا الموحدة» الحاكم، ونائبين شيوعيين، إضافة إلى نائب عن الحزب الليبيرالي الديموقراطي.  

بكين تدافع عن عملتها الوطنية بوجه واشنطن

أعربت الصين عن معارضتها القوية لتصويت مجلس الشيوخ الأمريكي الذي أجاز مشروع قانون للضغط على الصين يهدف إلى إجبارها على رفع قيمة عملتها.

الصين تهدد زعامة أمريكا اقتصادياً

رجحت مؤسسة بحثية كندية أن تتمكن الصين خلال عامين من تخطي الولايات المتحدة، لتحل محلها كأكبر قوة اقتصادية في العالم..

 وكانت الصين - التي نما اقتصادها بمعدلات عالية عند 10% حتى في ذروة الركود الاقتصادي العالمي الذي أعقب الأزمة المالية- قد انتزعت العام الماضي من ألمانيا موقع أكبر مصدّر في العالم.

القوى وانقلاب الموازين

كل المفتونين (أو المرعوبين) من نمو الصين العصري واستحقاقاته السياسية الجديدة يعرفون، تمام المعرفة، أن القوى الغربية تدير دفة العالم منذ قيام حركة التنوير وثورة الصناعة. إنما، قبل بلوغه أعلى ذراه، كان العالم مُلكاً للصين، ذات مرة، منذ سمو حضارة هسوان تسونغ (Hsuan Tsung) في القرن الثامن، وحتى فترة حكم سلالة سونغ (Sung) في القرن العاشر، كما كان مُلكاً لخلفاء العرب في الفترة ذاتها، في حين بقيت إقطاعيات أوربا، راكدة، تحجز في المؤخرة موقعها. لكن الأزمنة تتغير (كما يلاحظ أتباع «حزب الشاي»، وغيرهم من الأمريكيين).

 

موسكو.. بكين.. بيونغ يانغ... الردّ كان سريعاً

أثارت زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى المنطقة، وما نتج عنها من تراجع في الموقف الأمريكي حيال الأزمة في سورية، وإعطاؤه الضوء الأخضر لأدواته في المنطقة لتصعيد الموقف، وتصريح المتحدثة باسم البيت الأبيض، أن الإدارة الأمريكية تدرس إمكانية إقامة حظر جوّي شمال سورية، المخاوف من عدم إمكانية الاتفاق الروسي – الأمريكي بشأن الحل السياسي للأزمة السورية، واحتمال اندلاع حرب في المنطقة ستنعكس تداعياتها على العالم بأسره

تصاعد احتمالات الاشتباك مع الصين

21/10/2011، «إنفورميشن كليرينغ هاوس»- ما تزال الولايات المتحدة تدير سياساتها المالية بنظرة أحادية الجانب، مثلما تدير شؤون سياستها الخارجية. ففي الأسبوع الفائت، لم يستشر مدير مصرف الاحتياطي الفيدرالي، بن برنانكه، حلفاءه في صندوق النقد الدولي ودول مجموعة العشرين ومنظمة التجارة العالمية، عندما أعلن عن نيته استئناف العمل ببرنامج شراء السندات (التسهيلات الكمية، Quantitative Easing).

الصين تخوض اللعبة الكبرى الجديدة في أوراسيا

ربما يتفق المؤرخون في المستقبل، على أن تأريخ طريق حرير القرن الواحد والعشرين قد بدأ من 14 كانون الأول 2009. يوم افتتح رسمياً، مشروع إنشاء خط أنابيب يربط تركمانستان الغنية نفطياً، بإقليم «زينغجيانغ»، أقصى غرب الصين (عبر كازاخستان وأوزبكستان)، الأمر الذي يتباهى بتكثيفه الرئيس التركماني ذو الاسم الفاخر «غوربانغولي بيرديمحمدوف»، بالقول «لا يحمل المشروع قيمة تجارية أو اقتصادية فقط، بل وسياسية أيضاً، فالصين، بسياستها الحكيمة بعيدة النظر، أصبحت واحدة من ضامني الأمن العالمي».

 

اليوان الصيني.. وتصاعد المواجهة بين واشنطن وبكين

بعد أن أزاح رئيس وزراء الصين الضغط الأوروبي جانباً المطالب برفع قيمة العملة الصينية، أنذر وزير المالية الأمريكي، غيثنر، بحدوث «تغيرات ديناميكية خطيرة» بسبب سياسة بكين. تعززت بمخاوف من أن المنافسة بين السياسات الأجنبية لتبادل العملات قد تكبح معافاة الاقتصاد العالمي.

في خطاب مفاجئ فظ، عنَّفَ وزير المالية الأمريكي الصين بسبب المحافظة على ما اعتبرته الولايات المتحدة قيمة متدنية مقدرة لسعر الصرف بشكل متعمد، هادفة إلى مساعدة الصناعات الصينية التصديرية.

 

قمة الثماني : إقرار «اضطراري» بالحلول السلمية

في إطار سلسلة من الاجتماعات الأولية  تمهيداً للقمة المقبلة المزمع عقدها في حزيران في إيرلندا الشمالية في حزيران 2013، انعقدت في لندن قمة مجموعة الثماني على مستوى وزراء الخارجية بمشاركة دول (روسيا- الولايات المتحدة-بريطانيا-فرنسا-الصين-ألمانيا-كندا-إيطاليا) وفي ظل تغير ميزان القوى العالمي، وتراجع الدور الأمريكي ومن في فلكها وتقدم الدور الروسي الصيني، حيث يُتوقع أن تخرج القمة ببداية توافقات دولية حول جملة من القضايا الخلافية وخاصة قضايا سورية وإيران وكوريا الديمقراطية