«قليلو حيلة» يا «شطار»؟!
إنها الأسطوانة التي شرخّت أذاننا منذ زمن طويل، وما نزال نسمعها كل يوم، فمن عجز عن توفير الحياة الكريمة له ولأسرته يوصف ويتهم بقليل الحيلة، وهذه الجملة تباغتنا في كل لحظة من قائلها الفهلوي، وسواء كنّا نعمل في القطاع العام…