الطرق الزراعية في محافظة طرطوس إما الإهمال أو التنفيذ السيئ

تعاني المناطق الجبلية في محافظة طرطوس من وعورة الطرق الزراعية على قلتها، مما يزيد من معاناة المزارعين في نقل محاصيلهم أو القيام بعمليات الخدمة لأراضيهم الزراعية، ونتيجة لتداخل أشجار الزيتون مع المناطق الحراجية تظهر الخسائر الكبيرة في حالات الحرائق وخاصة…

معمل غاز دير الزور: خسائر «الأخطاء» وفساد كامن..

أصيب معمل دير الزور للغاز بتاريخ 20/4/2013 بثلاث قذائف مدفعية ناتجة عن «خطأ» وفق ما تحدثت المصادر المختصة في أجهزة الدولة، ورغم تعهدها بالعمل على تجنيب المعمل أية اشتباكات، إلا أن البعض هناك مازال يؤكد، ويشتكي من نزول قذائف قريبة…

الصراع في سورية يحرم آلاف الطلبة من حق التعليم

تدخل الأزمة السورية عامها الثالث وسط استمرار الصراع المسلح والعنف الدموي في معظم أرجاء البلاد، وفي ظل غياب الحل السياسي الواضح يزداد التدهور في الوضع الإنساني والاقتصادي والمعيشي للإنسان السوري مما ينعكس سلباً وبشكل واضح على قطاعي الصحة والتعليم، حيث…

الاتصال والتواصل زمن الحرب.. سوريون يُجبرون على أنماط جديدة وشركات أجنبية تدخل الحدود

فرضت الأزمة السورية بشقيها الاقتصادي والاجتماعي، المترافقين مع النزاع المسلح وخطورة التنقل وصعوبة التواصل والاتصال، أساليب وأنماطاً لحياة جديدة، لم يألفها السوريون سابقاً، أو لم تكن أساسية في حياتهم كما أضحت اليوم

الخبز ليس خطاً أحمر في محافظة اللاذقية!!

في ظل ما يعانيه الشعب السوري من ويلات الأزمة من عنف ودمار ونزوح وحصار وظروف معيشية صعبة، ونتائجها الكارثية على مختلف المستويات، كان الشعار المطروح: «حاجات المواطن الأساسية خط أحمر»، وفي مقدمتها مادة «الخبز» لحماية الحد الأدنى من مقومات البقاء

وزارة التربية تقرر النتائج قبل الامتحانات

من الطبيعي أن نشهد في ظل الأزمة الوطنية التي تشهدها البلاد، أزمات فرعية في هذه المحافظة أو تلك، في هذا القطاع أو ذاك، وهذا ما يفترض دائماً البحث عن حلول وإجراءات إبداعية تخفف من تأثيرات الأزمة العامة

خبير مالي يحذر من ظاهرة «الدولرة» في الأسواق المحلية

أثّر تراجع «الليرة السورية» جرّاء الأزمة الحالية أمام العملات الأجنبية وخاصة الدولار على قيمتها الحقيقية، فباتت أسعار الخدمات والمنتجات تتصاعد مع ارتفاع الدولار دون توقف، وهو ما قوّض قدرة المواطن الشرائية وخاصة للمواد الغذائية والسلع الأساسية التي لا يمكن الاستغناء…

كيف تتهيأ الحكومة لاستقبال موسم القمح؟

مع بداية شهر أيار، يقترب موسم زراعة القمح من نهايته، لتبدأ عمليات استلام المحصول من المزارعين في شهر حزيران، لكن يبقى شهر أيار هاماً بامتياز لتحديد الكميات النهائية للمحصول تبعاً للحالة الجوية ومتابعة الري للمساحات المروية