الرواتب والأجور لا تلعب كرة القدم
النسخة الأخيرة المستحدثة من نماذج «الديمقراطية السورية» كانت محاولة إرضاء جمهور كرة القدم!
النسخة الأخيرة المستحدثة من نماذج «الديمقراطية السورية» كانت محاولة إرضاء جمهور كرة القدم!
يعاني العمال السوريون المهاجرون إلى الدول التي أتيحت لهم الهجرة إليها الكثير من المصاعب والكثير من فقدان الحقوق بسبب التميز الواقع عليهم ودرجة الاستغلال المكثفة التي يمارسها أرباب العمل في تلك الدول حيث لا قانون يحميهم ولا نقابات تدافع عن حقوقهم ومعرضون دائماً لفقدان عملهم الذي يعتاشون منه، وبالتالي يقعون فريسة سهلة بإيدي المنظمات التي تتعامل بالمحظورات بسبب ضعف الحال الذي يعيشونه وماليزيا إحدى الدول التي هاجر إليها آلاف من السوريين حيث يعيش في ماليزيا عدد كبير من المهاجرين، ويبلغ عددهم حوالي 3-4 ملايين لاجئ قدموا من مختلف بلدان العالم التي تشهد الأزمات والحروب. وبينهم مئات الآلاف من المهاجرين العرب، وحوالي 5000 – 7000 مهاجر سوري.
سأل التلاميذ أستاذهم بعد نهاية الدرس: هل يوجد من يبيض علينا؟ فقال الأستاذ بكل ثقة: نعم يوجد. وشرح لهم الأستاذ كيف يحدث ذلك!
خلال الأسبوعين الماضيين، اجتاح فيروس كوفيد 19 (كورونا) في موجته الرابعة ريف دير الزور الشرقي، وتحديداً ريفي منطقة المياذين الغربي والشرقي.
متى سيودع الشعب السوري آلام التجويع والتفقير والبرد والتشرد والظلام والمرض والموت؟ ربما عندما يغير القائمون على أمر البلاد سياسة «موسم النمل»، أو تنال الحياة نفسها من سياسة «موسم النمل».
منذ أكثر من شهر صدر قرار عن رئاسة جامعة الفرات بإيقاف 3 دكاترة من الكليات عن العمل، وذلك في كلية التربية وكلية الحقوق وكلية الهندسة البتروكيميائية، وذلك بسبب الفساد التعليمي والمالي، وحتى الأخلاقي.
دير الزور مثلها مثل باقي المحافظات في المعاناة، وخاصةً بعد فقدان مصدر العيش الأساسي فيها، وهو الزراعة.
تلقت قاسيون شكوى تقدم بها بعض العمال المياومين في الفرن الآلي في مدينة الدرباسية في محافظة الحسكة، والذين تم فصلهم من عملهم مؤخراً.
بكل تفاؤل يستيقظ الطلاب الجامعيون على أصوات زقزقة العصافير، وعلى وجوههم ابتسامة عريضة، وكلهم عزيمة ونشاط، متفرغون للدراسة والتحصيل العلمي المجاني، بلا أية معيقات أو منغصات!
عقد الاتحاد العام لنقابات العمال مجلسه العام الرابع على مدار يومي 22 و23 من الشهر الجاري في مقره العام بدمشق. واستعرض فيه أعضاء المجلس العام العديد من قضايا الطبقة العاملة وتحدثوا عن واقع منشآتهم المختلفة التي تعاني الكثير من المشاكل المختلفة، والتي يتكرر الطرح بشأنها مع كل انعقاد مجلس للنقابات ومع جميع الحكومات السابقة وستتكرر مع الحكومات اللاحقة كون السياسات المتبعة تجاه حقوق ومصالح الطبقة العاملة لا تتغير وإن تغيرت الحكومات.