مراسل قاسيون

مراسل قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

مخبز القطيلبية الخاص... سرقة وإهانة في وضح النهار

وصلت إلى «قاسيون» مؤخراً شكوى جماعية من أهالي قرية «اللوزية» التابعة لبلدة القطيلبية في مدينة جبلة بمحافظة اللاذقية، حول ممارسات أصحاب «مخبز القطيلبية الخاص» بحقهم، وحجم المعاناة اليومية التي يتعرضون لها في تأمين مادة الخبز في ظل تقاعس الجهات المختصة عن القيام بمسؤولياتها تجاه الأهالي ووضع الحد لممارسات تجار الأزمة في استغلال الظروف التي تمر فيها البلاد لابتزاز الأهالي وإهانتهم في لقمة عيشهم، فيما يلي مضمون الشكوى:

الجسر المعلق يسقط شهيداً!؟

تشهد محافظة دير الزور تصعيداً جديداً، بعد شهرٍ ونيّف من الهدوء والاستقرار النسبي وعودة قسمٍ من المواطنين إلى أحيائهم ومدنهم وقراهم، مما فاقم معاناة المواطنين من جديد من جميع النواحي الأمنية والاقتصادية بينما قوى القمع والفساد وقوى العنف والظلام وتجار الأزمات تراكم الأموال وتمارس كل الموبقات من السرقة والنهب والقتل والتدمير والتخريب.. حيث ما زال الطرفان يتعاملان وفق الفعل وردّ الفعل...

البوكمال ... لا طحين، لا مازوت، لا اتصالات!!

تعاني مدينة «البوكمال»، التي يبلغ عدد سكانها سبعمائة وخمسين ألف نسمة مع ريفها، كغيرها من المناطق السورية من نقص حاد لمادة الطحين، وقلة مخصصاتها من الخبز

ثراء فاحش على حساب الدم السوري

نتيجة للوضع الأمني الخطير والخراب الذي لحق بمدينة «دير الزور» الذي سببه الطرفان المتنازعان على حد سواء، وخاصة القصف العشوائي على المناطق السكنية، مما أدى إلى نزوح أعداد هائلة كانت وجهتهم في أول الأمر إلى محافظتي الرقة والحسكة، مما أوقع على كاهل هؤلاء النازحين أعباءً مادية كبيرة جعل ممن يمتلك مالاً إلى إنفاقه ومن يمتلك حلياً ذهبية إلى بيعها، وتفاقم سوء حالهم بشكل لا يمكن وصفه من جوع وفاقة وحرمان الأمن والأمان طيلة أكثر من عام كامل

يا ريت ضلّت الجامعة «حلم»..

عند صدور المفاضلة العامة، وتعلم بأن مجموع علاماتك تؤهلك لدخول الجامعة السورية، يتحوّل حلمك فيما بعد إلى أمنية الخلاص، وتتمنى لو أنه لم يتحقق ذلك وبقي حلماً وعلماً في نظرك. فالجامعات المركزية في بلدنا يقتلها الروتين والبيروقراطية وسوء الخدمات، إضافةً إلى تمرير كل ما أمكن بثمنه، فما بالك إذا انتقلت بتفكيرك إلى الجامعات الفرعية في المحافظات الأخرى؟

مصفاة بانياس: من تحت الدلف.. لتحت المزراب..!!

 تمت إقالة مدير عام شركة مصفاة بانياس بعد عهد ٍ ساده الفساد والرشاوى والتجاوزات القانونية والأخلاقية ليتم تعيينه مستشارا ً بدلا ً من إحالته إلى القضاء ومحاكمته بتهمة استغلال منصبه لمكاسب شخصية ليتم تعيين مدير جديد ليس في أية حال من الأحوال بأفضل من سابقه، فقد كان المدير الجديد يشغل منصب مدير الرقابة والتفتيش في عهد المدير السابق، وكان صامتاً تجاه ما يجري من فساد ونهب واستغلال المدراء لمناصبهم وتراجع الأداء والإنتاج، ويغضُ الطرف عن جميع التجاوزات وممارسات المدراء والمسؤولين في الإدارة وكأن الشركة عبارة عن مزرعة مملوكة لهم

بلاغ للنائب العام المصري ضد أسرة مبارك

تم تقديم بلاغ الى النائب العام بتاريخ الثلاثاء 8 فبراير 2011 ضد حسني مبارك ونجليه جمال وعلاء، وزوجته سوزان ثابت للتحقيق معهم حول الثروة المملوكة لهم وكيفية الحصول عليها. وقد تسلم المستشار مساعد النائب العام هذا البلاغ الذي قيد تحت رقم 181 لسنة 2011 (بلاغات النائب العام) بالتاريخ ذاته.

معاناة وهموم المواطنين في مجلس مدينة موحسن

لا شكّ أن مدينة موحسن معروفة على مستوى الوطن وأكثر، لما كان للشيوعيين من دور مهم فيها لدرجة أن سميت بـ«موسكو الصغرى»، وكان هذا مبعث اعتزاز وفخر.. ولا شك أيضاً أنّ قضايا المواطنين أينما كانوا ومعاناتهم لها أهميتها الكبيرة من أبسطها إلى أعقدها، لذا لا يمكن تجاهلها وإهمالها، بل إن متابعتها واجب على كل شريف..

معاناة وهموم المواطنين في مجلس مدينة موحسن

لا شكّ أن مدينة موحسن معروفة على مستوى الوطن وأكثر، لما كان للشيوعيين من دور مهم فيها لدرجة أن سميت بـ«موسكو الصغرى»، وكان هذا مبعث اعتزاز وفخر.. ولا شك أيضاً أنّ قضايا المواطنين أينما كانوا ومعاناتهم لها أهميتها الكبيرة من أبسطها إلى أعقدها، لذا لا يمكن تجاهلها وإهمالها، بل إن متابعتها واجب على كل شريف..

866 ألف عاطل عن العمل وثلاثة ملايين خسروا وظائفهم!

أكد وزير العمل حسن حجازي في آخر لقاء له أن مسح عام 2011، لقوة العمل والمتعطلين عن العمل، كشف وجود بين 466 ألف عامل إلى 866 ألف عامل متعطلين عن العمل، نتيجة الظروف الحالية والتراجع الاقتصادي الملحوظ، لأن الكثير من المهنيين والفنيين والحرفيين فقدوا أعمالهم بسبب الأحداث الجارية في مناطقهم، مع الأخذ بعين الاعتبار أن ما من دولة في العالم تستثمر وتفتح فرص عمل جديدة في ظروف الحرب سواء في القطاع العام أم الخاص، لأن الاستثمار وما يولده من فرص عمل يحتاج إلى ظروف الأمان والاستقرار، وهو ظرف غير متوافر في سورية حالياً