عرض العناصر حسب علامة : دمشق

الخلل البنيوي في الجامعات السورية.. قسم الآثار أنموذجاً

ضرورات التطور الاقتصاديالاجتماعي الذي رافق النهضة الكارولنجية في فرنسا (القرن التاسعفرض ظهور الجامعات بشكل موضوعي، فارتبط نشوء الجامعات بتطور الحياة الاقتصادية الاجتماعية وازدياد حاجة النظام القائم إلى موظفين لإدارة البلاد، وهكذانشأت أولى الجامعات كجامعة بولونيا الإيطالية 1158م وجامعة باريس الفرنسية 1179مأي خلاصة الأمر هناك علاقة رياضية متعدية بين النظام التعليمي (الجامعاتمع سوق العمل، فسوق العمل من المفترض أن تستوعب خريجي الجامعات، وإذا لمتستوعبهم ودفعتهم إلى مجتمع البطالة المتعاظم في ظل الأزمة العلمية الرأسمالية، فإن هذا يعد تعبيراً عن خلل عميق في العملية التعليمية وفي معادلة /خريجي الجامعات = سوق العمل/.

مقصلة النافذة الواحدة.. في دمشق!

علمت «قاسيون» من مصادر مطلعة في محافظة دمشق بأن تعثر مسيرة «النافذة الواحدة» كان أحد أسباب صرف عدد من المهندسات والعاملين في المحافظة، حيث اتهمت المحافظة هؤلاء المصروفين بأنهم عطلوا تنفيذ إجراءات هذه النافذة، ولكن المهندسات والعاملين ردوا بكتاب إلى الجهات المعنية بينوا فيه خطأ هذا الاتهام، مشيرين إلى أن محافظ دمشق يتحمل جزءاً كبيراً من مسؤولية فشل هذه المسيرة.. إذ قام المحافظ بتكليف أمين السر العام ومن معه من مدراء لتنظيم بوضع خطة سير عمل للنافذة الواحدة، ولكن بعض هذا الكادر الإداري لم يكن يمتلك الخبرة الكافية لمعرفة إجراءات معاملة الترخيص الإداري والأسس الموجبة لذلك وطرق معالجتها بالشكل الصحيح، كما تم افتتاح النافذة الواحدة دون وجود آلية عمل متكاملة واضحة مبنية على أسس واقعية مدروسة ومحددة، ولم يتم تأهيل العاملين والمعنيين بدراسة معاملات النافذة الواحدة كما لم يزودوا بخطة عمل مفصلة واضحة ومعتمدة.

طلاب المدينة الجامعية بدمشق يطالبون بزملائهم المعتقلين

شهدت المدينة الجامعية بدمشق مساء الثلاثاء 21 حزيران الماضي حادثة هي الأخطر من نوعها منذ بدء الاحتجاجات في سورية، حيث تعرض مئات الطلاب للضرب المبرح على يد عناصر ما يسمى بـ«اللجان الشعبية والطلابية» التي اقتحمت الوحدات رقم: (1 – 12 – 13) وخلفت وراءها تكسيراً وفوضى ورعباً في نفوس الذين لم يتعرضوا للضرب، وأسفر تدخلها في «ضبط النظام» داخل المدينة الجامعية عن عشرات الجرحى ومئات المعتقلين.

المعضمية فوق صفيح ساخن وراءه الفساد المشرعن!!

«المعضمية» أقرب البلدات إلى دمشق العاصمة، كانت تسمى في خمسينيات القرن الماضي «حوران الثانية» محاطة بأشجار الزيتون واللوزيات وكل الأصناف الأخرى، عدد سكانها /30/ ألف نسمة بالإضافة إلى /40/ نسمة يسكنون في مخالفات وعشوائيات، زحفت جبال الإسمنت إلى المدينة وأقيمت المشاريع استثمارية مزيفة وأقلع سكان المنطقة عن الزراعة، تشرد بعضهم وتحول البعض الأخر إلى مهن عديدة.

 

منطقة جوبر، طيبة وعلوش.. تهميش وإهمال متعمّد

 

شكا لـ«قاسيون» عدد من أهالي جوبر وطيبة الوضع التنظيمي المأساوي الذي يعانونه منذ سنوات، بسبب الإهمال والتسويف والمماطلة في تنفيذ وإكمال الملامح الجديدة للمخطط التنظيمي الذي أقر التوسع العمراني للمنطقة وشق طرق جديدة، وكان هذا المخطط قد بدئ بتنفيذه منذ أكثر من ست سنوات وشُقت الطرق وتمت إشادة أبنية طابقية حديثة على جانبيها، والآن هذه الأبنية مسكونة ولكن الطرق التي تم شقها لم تزفت رغم مرور سنوات عديدة عليها.

أبي خارج صورته

كانت أهم ما في البيت الطيني الصغير، أو كما أتوقع أهم جدرانه، كان معتزاً بصورته الشابة، وفتوته الواضحة، كانت صورته تمثل زهو الرجولة التي تحمي أهل البيت وجدرانه حتى في غيابه.

ثلاث مقالات لغسّان كنفاني

من يوميّات أبو فايز

في ذكرى ميلاد غسّان كنفاني الـ70، ننشر ثلاث مقالات قصيرة ساخرة كتبها غسّان كنفاني بإسمه المستعار «أ. ف» (أبو فايز) في جريدة «المحرر» وذلك خلال العام 1965. أضيفت المقالات لاحقًا إلى مجموعة المقالات النقدية الساخرة التي كتبها غسّان كنفاني تحت الاسم المستعار «فارس فارس»، وهو عنوان كتاب مقالات تلك التجربة الصادر عن «دار الآداب» في العام 1996.

مشفى خيري عام.. برسم الاستثمار؟!

وردت إلى «قاسيون» صورة عن شكوى من أهالي بلدة كفربطنا موجهة إلى رئيس الجمهورية يشكون فيها من عملية فساد ونصب واحتيال على الدولة والمواطنين معاً، تمَّت بمساعدة بعض المسؤولين، وقد تكون الشكوى لم تصل إلى المكان الذي أُرسلت إليه، أو أنها وصلت ولم تتم معالجتها كما ينبغي، لذلك ننشرها حرفياً لعلها تلقى آذاناً صاغية، ويتم فتح التحقيق فيها لوقف الفساد والاعتداءات..

بلدية مغيبة فأين محافظة دمشق؟

أهالي حارة الجديدة في دمر الغربية بدمشق تشعبت وتنوعت معاناتهم، منها المزمن القديم ومنها الحديث، كما تعددت أسباب تلك المعاناة من الفردية الأنانية والمحسوبية والوساطة إلى الترهل والإهمال من الجهات المعنية بالخدمات فيها.

(المغازل والمناسج) بدمشق.. إنتاج على خط النار

أقل من 100 متر وحائط من البلوك، هو الحد الفاصل بين المناطق شبه الآمنة وغير الآمنة في المساحات التابعة للشركة العامة للمغازل والمناسج في دمشق. خلف الحائط  صالات وعمال وجهاز إداري يعمل بالطاقة المتاحة،  وردية عمل واحدة للساعة 2 ظهراً قادرة على أن تضمن للمعمل عدم التوقف، ورواتب عماله ومنتجات نسيجية هامة وجاهزية للتوسع والعمل..