عرض العناصر حسب علامة : دمشق

خلف الرازي.. السكن البديل أولاً

ننام ونصحو على إبداعات محافظة دمشق بشأن منطقة خلف الرازي والاستثمار فيها، بعيداً عن مصالح سكانها وقاطنيها، وأصحاب الملكيات الأصليين فيها.

تحرير الأرصفة المحتلة!

مرة جديدة تطفو على السطح في محافظة دمشق مشكلة الأكشاك المنتشرة في المدينة، وانعكاساتها على حركة المارة، لكن هذه المرة من مبدأ المظهر الجمالي والتشوهات البصرية.

غرفة تؤجر بـ 60 ألف!.. متى تأخذ الحكومة دورها؟

المؤسسة العامة للإسكان وبحسب عدة مكتتبين، تقوم حالياً بتوزيع جزء من الشقق التي من المفترض توزيعها منذ عام 2007، أي: قبل الحرب السورية بحوالي 4 سنوات، مايشير إلى وجود تقصير سابق بخصوص حل مشكلة السكن، ويقول أحد المكتتبين «حاولت الاستفسار عن مصير الشقة التي سجلت عليها ومن المفترض أن استلمها العام الماضي، فكانت الإجابة حرفياً: بدأنا توزيع شقق الـ 2007 ولا نفكر حالياً بشقق الـ 2016».

ما الذي يحدث في شارع بيروت؟

مما لا شك فيه أن المدن ذات الكثافة السكانية المرتفعة، والتي تعاني بشكل دائم من مشكلات في الازدحام المروري، تحتاج بشكل دائم إلى خطط ودراسات تنفيذية، من أجل حل هذه المشكلات، بشكل آني ومستقبلي، بالإضافة لإيجاد حلول لآثارها ولتداعياتها، وخاصة على مستوى التخفيف من آثار التلوث البيئي، الناجم عن هاتين المشكلتين، والذي ينعكس سلباً على السكان، وعلى مستقبل هذه المدن.

حوش بلاس.. إجراءات لم تستكمل

محافظة دمشق بدأت بإجراءاتها القاضية بمعالجة ظاهرة محال وورشات إصلاح السيارات داخل المدينة، بعد أن عادت منطقة حوش بلاس إلى سابق عهدها من العمل والنشاط، وخاصة بعد أن تم تأمين التغذية الكهربائية المستمرة من أجل تسهيل عودة أصحاب الورش لأعمالهم فيها.

في العاصمة.. حشرات وروائح تقطع الأنفاس!

مع قدوم فصل الصيف وارتفاع الحرارة المصاحب، تزداد معاناة المواطنين من تأثيراتها وتداعياتها، وخاصة ما يتعلق بانتشار الحشرات، أو بتراكم النفايات، مع ما يرافق ذلك من انعكاسات سلبية على المستوى الصحي والبيئي.

الاستثناءات مرة اخرى

استبشر المواطنون خيراً بالأخبار المتداولة عبر وسائل الإعلام حول البدء بعمليات إزالة الحواجز الإسمنتية داخل بعض المدن والأحياء، وبعض الاجراءات الأخرى التي ستحد من التجاوزات القانونية من قبل البعض «المتكاثر».

أهالي دمشق ملاحقون حتى بموتهم

لم يكف أهالي دمشق ارتفاع أسعار القبور، والسوق السوداء التي أصبحت سائدة ومتحكمة حتى بأمواتهم، لتستكمل محافظة دمشق ذلك عليهم تباعاً بالمزيد من الضغط، عبر بعض القرارات والتوجيهات.

في سوق الحميدية: البسطات ممنوعة والاستغلال مسموح!

لم يعد سوق الحميدية كما اعتاد الدمشقيون عليه، فلم تعد البسطات تجمع البسطاء حولها وسط السوق، أو على أطرافه، ولم يعد بائعوا الألعاب أو القماشيات الجوالون موجودين كما السابق، وكل ما هنالك محلات على اليمين واليسار تضع الأسعار التي تريد مستغلة غياب منافس قوي كان سابقاً.