عرض العناصر حسب علامة : حمص

اعتداء على أملاك عامة وخاصة في حمص قطع أشجار حراجية.. استيلاء على عقارات.. وترويع الناس!

الفساد، التخطيط الاقتصادي القاصر، الأمراض الاجتماعية الناجمة عن سياسات غير مبالية بالمحافظة على متانة البنية الأخلاقية والوجدانية للمجتمع، ثقافة الانحطاط التي نمت عند ضعاف النفوس المستقوين بالمنصب نتيجة غياب المحاسبة، كل هذه الأسس الفاسدة أنتجت ظاهرة أصبحت معروفة في سورية باسم «التشبيح» أو «الشبيحة»، وهي عبارة عن جماعات تفرض منطقها بالقوة مستقوية بأسمائها وداعميها، فتحولت إلى مافيات خارجة على القانون، لأنها تعتبر نفسها فوق القانون، وتتلخص ممارساتها بترويع المواطنين الآمنين، أو الاعتداء عليهم، ما يؤدي إلى نزاعات ووقوع جرائم خطيرة.

مدير معهد فوق القانون

نقدم لقراء قاسيون، ولمن يهمه الأمر من المسؤولين على ندرتهم، هذه القضية البسيطة في شكلها، الخطيرة في مضمونها، ليتبينوا مقدار التسلط الذي يمارسه الكثير من المدراء على العمال، مستقوين بجهات أخرى تناصرهم سواء أكانوا ظالمين أو مظلومين..

خارج القمقم

رحم الله الرصافي عندما قال: ياناس لاتتكلموا... إن الكلام محرم... ناموا ولاتستيقظوا... مافاز إلا النوم

 تشكيلات جديدة في مديرية مالية حمص

علم مندوب «قاسيون» في حمص بصدور تشكيلات جديدة لموظفي مديرية مالية حمص تم بموجبها إبعاد الكثير من الموظفين الفاسدين ـ سواء أكان الفساد إدارياً أو مالياً ـ عن مراكز نفوذهم بعد أن كثرت الشكاوى تجاههم.

الفروج في قفص الاتهام بقرار من وزير الاقتصاد!!

جاء القرار /1161/ الصادر عن وزير الاقتصاد مجحفاً بحقِّ العديد من مربي الدواجن في القطر، من أقصى شماله إلى أقصى جنوبه، ففي مدينة حمص وحدها تضرر أكثر من /26/ مربياً من أصحاب المسالخ، التي تعتمد عليها العشرات من الأسرة الفقيرة لتحصيل لقمة عيشها، مما اعتبر بمثابة الجائزة الكبرى لشركة «داوود وعطار للصناعات الغذائية» التي ترى نفسها الجهة الوحيدة التي تحقق شروط وزارة الاقتصاد ومحافظة حمص، حيث أعطت هذه الشركة لنفسها الحق في ذبح الفروج وصناعته لامتلاكها العوامل المساعدة لذلك من أعلاف وبلاستيك وأدوية وأكياس...الخ.

مالية حمص.. فساد ورشى.. وتهرب كبار التجار من الضرائب!

بعد سنوات طويلة من الممارسات الخاطئة في مالية حمص أضاعت على الدولة مئات الملايين، شاءت الأقدار والمصادفات أن يماط اللثام عن فضيحة من العيار الثقيل، أبطالها موظفون كبار ومحاسبون قانونيون وتجار من مختلف الأوزان والرساميل، يدفعون للتهرب من الضرائب..

... وأنت الخصم والحكم!

رفع عدد كبير من سكان «بساتين حمص» التي تشكّل إطاراً أخضر حول حمص يمتد من جنوب المدينة إلى شمالها، معروضاً للسيد محافظ حمص، يشرحون له فيه مدى تضررهم من قراره الذي منعهم بموجبه من تربية الأبقار في هذه البساتين.. وهذا نص المعروض:

د. إلياس نجمة لـ«قاسيون»: كل أجر أو دخل لا يغطي النفقات الضرورية للحياة يجب ألا يخضع للضريبة

جاءت فضائح الفساد في مديرية الجمارك ومالية حمص ومواقع أخرى متعددة.. لتشير إلى الحجم الهائل للتهرب الضريبي الجاري في سورية بأشكال مختلفة، الأمر الذي يحدث خللاً كبيراً في الميزان الاجتماعي الوطني، ويحرم الخزينة العامة من إيرادات ضخمة يمكن أن تُسخّر في عملية التنمية المعطلة، وتحسين الواقع الاجتماعي – الاقتصادي للشعب السوري الذي أصبح قسم كبير ومتزايد منه يقبع تحت خط الفقر..

«البارقية».. لماذا يستمر الإهمال؟

«البارقية» بلدة عريقة تقع جنوب غرب الكفرون على سلسلة جبلية تتصل بوادي النضارة، وهي تعد صلة وصل بين محافظتي حمص وطرطوس، وقد سجلت تاريخاً نضالياً عريقاً ضد الإقطاع والظلم.