عرض العناصر حسب علامة : الأسواق

شظايا معركة لحم الغنم تطال المستهلكين!

نهاية تشرين الأول حددت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك أسعار بيع لحم الغنم البلدي، وفق سعري الحد الأدنى والحد الأعلى في المحافظات جميعها.

تخفيض الأسعار بحاجة إلى الوقت والعكس غير صحيح

في ندوة الأربعاء التجاري التي جرت في غرفة تجارة دمشق بتاريخ 1/11/2017، جرى النقاش حول نسب الأرباح على السلع في الأسواق، بالإضافة إلى آليات التسعير المركزي، وغيرها من القضايا الأخرى، وذلك حسب ما رشح عبر وسائل الإعلام.

هل تصمد وزارة التجارة في حربها؟

فعلتها وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، وفتحت الحرب ضد التجار بشكل مباشر. هو خيار كان لابد منه لكنه بحاجة لأرضية ثابتة وأسلحة فعالة وذات تأثير.

حماية المستهلك.. هي حماية للأمن المعيشي للمواطن أولاً وأخيراً!

لاشك في أن مهمة ضمان حماية المستهلك، وهو في البداية والنهاية المواطن نفسه، تعد من المهام الأساسية التي تعنى بها المؤسسات الوطنية في أي دولة، وهي المهمة التي تفرض حسب قول المسؤولين تحدياً جدياً على المؤسسات المعنية، وهو ما يعني أنه أصبح من الضروري تطوير منظوماتنا الوطنية العاملة على مواضيع مراقبة الأسواق وحماية المستهلك بما يتماشى مع واقع المنتجات المطروحة للمستهلك الوطني، سواء أكانت سلعاً أم خدمات، وهذا العمل لا شك أيضاً يستدعي إعادة النظر بنشاطات حماية المستهلك وآليات عمل الجمعيات المعنية بهذا المجال.

أثر ارتفاع الأسعار على الواقع المعيشي

48% من العائلات وضعها المعيشي في تراجع مستمر.. و42% منها وضعها المعيشي متدهور
94% من العائلات لجأت إلى التقشف لتقليص النفقات إلى حدود أدنى من الدنيا لتوازي الدخل المتاح
36% من مجموع العائلات يعمل معيلها في عمل إضافي (7% منهم عمل ليلي، 39% أعمال حرة، 44% وظيفة ثانية)..

هزة جديدة تزعزع الولايات المتحدة الأميركية سقوط الشركات العملاقة حلقة جديدة في مسلسل الانهيار

مالكو الشركة وأعضاء مجلس إدارتها مارسوا تجارة العقود المستقبلية  والمضاربة في الأسواق المالية
البيت الأبيض يخشى أن تطاله فضيحة الإفلاس.. ورئيس مجلس إدارة الشركة »كين لاين« كان من أكبر المؤيدين للرئيس جورج بوش في حملته الانتخابية خلال العامين 1988، 1992
ومع توسع  الشركة وازدياد عدد فروعها دخلت مجالات جديدة كأعمال الألياف الضوئية، الصحافة المكتوبة، وأخيراً الاتجار بالسلع غالية الثمن.

سوق الحرامية في شارع الثورة

تشتهر مدينة دمشق بأسواقها المنتشرة في كل مكان، وفي دائرة لا يتجاوز قطرها 200متر في شارع الثورة سوق يسمى سوق الحرامية وهكذا درجت التسمية منذ عشرات السنين وهنا الجميع يشتري ويبيع وأصوات الباعة تتعالى ولا يخلو الأمر من بعض المضاربات بالسعر وبعض المشاجرات التي غالبا ما تكون من افتعال الشرطة أو بعض الجهات الأخرى المدعومة   وبين الحين والآخر يفتتحون مزادا لبعض الأشياء.

أسواق العيد... للفرجة حظ أوفر! رحلة السوري الطويلة... سوق بلا سكّرٍ ورحمة

أقسم أبو خلدون (صاحب بقالية) أنه ذهب إلى سوق البزورية (رجل لقدام ورجل لورا)، وأضاف أن بائع جملة الحلويات والشوكولا قال له: «ما مرق علينا مثل هالعيد». هذا حال أغلب من سألناهم أثناء تجوالنا، كمواطنين لا كإعلاميين، من أبي خلدون مروراً بأصحاب محالِّ الألبسة والأحذية، ويكاد يجمع أهل السوق على ذلك، وكما قال أبو هاشم صاحب محل الحلويات الشهير: «الحال من بعضه، كل الأرزاق معطلة، الناس ما معها مصاري، والشتوية فوق رأسنا»، أما من أخذ الأمر بصدر رحب هو بائع بسطة «شحاطات» حيث قال: «لن تجد زحاماً إلا في صباح العيد، على نبات (الآس) لزيارة الأموات.. الله يرحمنا!».

التشوهات الناتجة عن الخلط بين المفاهيم والترجمات الحرفية أو شبه الحرفية

إن مسافة كبيرة تفصل بين مجتمعاتنا ومستوى الوعي الذي بلغته بقوة درجة التطور، و بين الفكر الغربي في المجال الاجتماعي وخصوصاًُ: ما يتعلق بالمسألة القومية، وقبلها تشكل الأمة/ الدولة. وما تم في أوربا في هذا الشأن لم يتحقق نتيجة عمق في التفكير أو ذكاء مفرط، بل كان بفضل ما تم التوصل إليه بقوة العمل والإبداع والتطور..