قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
شكل التعاقد الحالي مع الشركتين المشغلتين تشوبه الكثير من العيوب، ولكن التحول نحو عقود التراخيص هو هروب نحو الأمام، حيث أنه في جوهر الانتقال إلى الترخيص إلغاء حصة الدولة من الإيرادات وبالتالي قدرتها على التحكم «إن أرادت» بأسعار الخدمات ونوعيتها، :
بناء على تقديرات كلف مستلزمات الإنتاج التي تم شراؤها من منتجي البندورة المحمية «البيوت البلاستيكية»، فإن كلف مستلزمات الإنتاج في هذه الزراعة المحمية هذا العام تنذر بارتفاع كبير في أسعار البندورة في العام القادم الذي لن ينخفض عن سعر التكلفة الذي نقدره وفقاً للمعطيات التالية:
كل شي محسوب عـ«البنس»
أكد وزير النفط والثروة المعدنية المهندس سليمان العباس أن مخازين شركة المحروقات من المشتقات النفطية «جيدة وتكفي لفصل الشتاء وما بعده» وأن الوزارة تعمل باستمرار على تأمين جميع الاحتياجات من المشتقات النفطية..
150 ألف يورو (39 مليون ل.س) يبيعها المصرف التجاري يومياً لتلبية الاحتياجات الشخصية غير التجارية، وهذا ما أعلنه مدير المصرف للقول إن التجاري يتدخل في السوق،
تستمر قاسيون في نشر تقارير عن الأسرى السوريين في سجون الكيان الصهيوني:
تلعب الغابات اليوم دوراً متزايداً في دعم الاقتصاد الوطني لمعظم دول العالم ، كبقية الثروات الطبيعية الأخرى، وإن كانت فوائدها أعم في الدول التي تمتلك غابات أوسع من غيرها خاصة بعد تفاقم أزمة الطاقة حيث بدأ الإنسان التفكير بالعودة ثانية إلى استعمال الأحطاب كمصدر بديل للطاقة التي يستعمل فيها النفط.
تعرف الزراعة المحمية (Under- cover cultivation) بأنها إنتاج الخضار أو نباتات الزينة ضمن أنفاق أو بيوت زراعية ( بلاستيكية) مدفأة بالأشعة الشمسية أو بوساطة جهاز تدفئة ولاسيما في غير مواسمها العادية.
في كتابها المعنون دليل النباتات الطبية الموجودة في حديقة متحف الطب والعلوم (البيمارستان النوري) والصادر في العام 2011 عن مركز الباسل للبحث والتدريب الأثري، تتحدث الكاتبة غيداء محمد عيد عن وظيفة حديقة المتحف ﻛﺼﻠﺔ ﻭﺻﻞ ﺑين ﺍلماﺿﻲ ﻭالحاﺿﺮ.
تنظيف الأسنان يومياً يقي من الجنون / الاستعمالات المحتملة لجزيئات نانو الفضة
في محاولة جديدة لتلميع صورته من جهة، ولاحتواء الكفاءات العلمية الشابة على المستوى العالمي، من جهة أخرى، لجأ الكيان الصهيوني إلى الرشى المباشرة المغلفة بصيغة عرض منح على الطلاب في حال قيامهم بالتغريد عبر «تويتر» للدعاية «الإسرائيلية»، .