حول الأرض غير القابلة للسكن
قراء في كتاب ديفيد والاس- ويلز المعنون «الأرض غير القابلة للسكن»
قراء في كتاب ديفيد والاس- ويلز المعنون «الأرض غير القابلة للسكن»
حذَّر علماء رائدون في نظام الأرض في تقرير عام 2018 من «منشورات الأكاديمية الوطنية للعلوم» من أن التغييرات الخطية المتزايدة على النظام الاجتماعي الاقتصادي الحالي ليست كافية لتحقيق الاستقرار في نظام الأرض.
لا نستطيع أن نتجاهل حقيقة أن الفترة 1820 إلى حوالي عام 1950 كانت واحدة من عمليات نزع الملكية العنيفة في معظم أنحاء الجنوب العالمي.
المناخ جزء واحد فقط من نظام الأرض. إذا ركزنا على ذلك بمفرده، فسنسيء فهم تعقيد الخطر الذي يشكله التغير الكوكبي غير المسبوق.
في تقرير صادر عن التغيرات المناخية الكبرى المسجلة في الأعوام السابق
تحت عنوان «الإستراتيجيات الثورية في عالم يسخن» كتب أندرياس مالم في مجلة «المناخ والبيئة» يقول: لدى الأوساط الأكاديمية الآن أرض اختبار، حيث تحصي الرهانات ملايين الأرواح البشرية:
أدت التطورات الطبية إلى انخفاضٍ كبيرٍ في معدلات الاعتلال والوفيات في أجزاء كثيرة من العالم. بعض هذه التطورات أتت بتكاليف اقتصادية وبيئية كبيرة، ولا يتم توزيع منافعها بالتساوي. ي
ضريبة الكربون هي ضريبة على حرق أي وقود يبعث ثاني أكسيد الكربون في الهواء، وبالتالي يزيد من تغير المناخ.
يبين تقرير لانسيت لتغير المناخ المخاطر الصحية المتردية الناجمة عن الحرارة وموجات الحرارة والأمراض المعدية والأمن الغذائي
مبيدات الأعشاب تقوض المضادات الحيوية، وتهدد الرعاية الطبية.