د.عروب المصري

د.عروب المصري

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

هواء سام يومياً

في كل يوم يتنفس حوالي 93٪ من أطفال العالم الذين تقل أعمارهم عن 15 عاماً (1,8 بليون طفل) الهواء الملوث بشدة، مما يعرض صحتهم ونموهم لخطر شديد. ومن المأساوي أن العديد منهم يموتون: وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أنه في عام 2016، توفي 600000 طفل بسبب التهابات الجهاز التنفسي السفلي الحادة الناجمة عن الهواء الملوث.

ثقافة استخدم وارم

في المناقشات حول استخدام البلاستيك، من الشائع إلقاء اللوم على النزعة الاستهلاكية الجماعية، وثقافة استخدم وارم، عند محاولة حل المشكلة البيئية للبلاستيك. ومع ذلك، فبدلاً من أن تكون تابعة للطلب، تم إنشاء ثقافة استخدم وارم التي أطلقت من قبل الشركات التي تستفيد منها.

الفساد والعسكرة.. مأساة العلوم

لقد حولت الشركات والبنتاغون العلم من قوة خلاقة من أجل التقدم البشري إلى معادِله المدمر والمعادي للبشرية.
يقول كليف كونر مؤلف كتاب «تاريخ الشعوب في العلوم: عمال المناجم والقابلات والميكانيك المتدني»

نصف الأرض بلا بشر

تتجاهل المقترحات لإزالة جميع البشر من نصف الأرض الأسباب الجذرية لأزمة التنوع الحيوي وتُقوّض النضال التدريجي من أجل العدالة الاجتماعية.

وجدتها: ثلاث تغريدات رداً على ترامب

في تغريدة من تغريدات ترامب عن الاحتباس الحراري صرح:
«لا أعتقد أنها خدعة. أعتقد أن هناك اختلافًا. لكنني لا أعلم أنها من صنع الإنسان ».
استطاع عالم مناخ أن يدمر مُنكر العلوم المناخية في العالم من خلال137 كلمة واثنين من الرسوم البيانية.

الحشرات الجائعة

في بحث جديد تم نشره تبيّن أن كل ارتفاع درجة واحدة في درجة الحرارة العالمية سيزيد الخسائر التي تسببها الحشرات في محاصيل الأرز والذرة والقمح بنسبة 10% إلى 25%.

وجدتها: أي نوع من المخاطر؟

يسعى الأشخاص الذين يديرون الشركات الكبرى - وفي الواقع، أولئك الذين يديرون أعمالاً بأحجامها المختلفة- إلى تعظيم الأرباح، ليس لأنهم مضللون، ولكن لأن تلك هي وظيفتهم في اقتصاد رأسمالي. 

وجدتها «شريك المي»

استهدفت حملة تسويق شركة نستله الباكستانيين الأثرياء في لاهور، وأصبحت علامتها التجارية من المياه النقية "Pure Life" رمزاً للأغنياء. لتعبئة منتجها، جَمَعَتْ شركة Nestlé الينابيع المحلية التي أدت لاحقاً إلى عجز فقراء القرية عن شراء المياه المعبأة في الزجاجات التي سُرقت من الينابيع لينتهي بهم الأمر إلى استهلاك المياه الملوثة.

 

 

وجدتها: نظام السطو الدولي

وصف الكيميائي الألماني «ليبج» الزراعة في أوروبا وأمريكا الشمالية، التي أخذت المغذيات من الأرض لكنها لم تعدها، باعتبارها «نظام سرقة». وسع ماركس هذه الفكرة ، واصفاً «كل التقدم في الزراعة الرأسمالية... كتقدم في فن ليس سرقة العمل فقط بل سرقة التربة، وليس فقط داخل بريطانيا، ولكن في علاقات بريطانيا مع مستعمراتها: «لمدة قرن ونصف قامت إنجلترا بشكل غير مباشر بتصدير تربة أيرلندا، دون السماح للمزارعين حتى بوسائل لاستبدال مكونات التربة المنهكة.