عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

اليابان: لا نريد استبعاد الولايات المتحدة، لكن...

الرسالة الإخبارية التالية تشير إلى ورطة اليابان. اليابان لا تريد «استبعاد الولايات المتحدة أو الدولار من المجموعة الآسيوية أو الترتيب النقدي الجديد، لكنّ الخطر يكمن في أنّ إخفاق السياسة الأمريكية على الجبهات كافةً سيكره بقية العالم على العمل لنفسه. لهذا، كما كتبت في وقتٍ سابقٍ، يواصل سعر الذهب ارتفاعه».

 

حرب لكل رئيس أمريكي.. ولأوباما حكومة حروب

مَن يتابع النقاشات الدائرة في أوساط الديموقراطيين عن حرب أفغانستان، يزداد شعوره بالإحباط من فقدان باراك أوباما للخبرة في العلاقات الدولية والسياسة الخارجية والشؤون العسكرية، التي يكتسبها عادة أي عضو مستجد في مجلس الشيوخ منذ أول دورة له

حتى الاقتصاد.. أكذوبة أيضاً..!

لا يستطيع الأمريكيون استخلاص أية حقيقة من حكومتهم حول أي شأن، بما في ذلك الاقتصاد. كما أنهم يدفعون إلى الحضيض اقتصادياً، مليون طفل من أطفال المدارس دون مأوى في الوقت الراهن، في حين يعلن رئيس الاحتياطي الفدرالي بن بيرنانكة أنّ الكساد انتهى.

 

الحرب النفسية الإعلامية على طهران والمنطقة والشعب الأمريكي: بين تحضير الوعي والتحذير من مستنقع آخر.. ونصب المصائد

تحت عنوان «مواجهة إيران...وخيار الحرب الاستباقية» تساءلت داياني فاينشتاين عضو مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية كاليفورنيا، عما إذا كانت إدارة بوش قد تعلمت الدرس العراقي, أم أنها ستكرر وضع الأمريكيين مجدداً على طريق المواجهة العسكرية مع إيران؟

ضحايا أي عدوان نووي أمريكي «صغير» على إيران 3 ملايين قتيل على الفور 35 مليون معرض للسرطان

في ظل تصاعد لهجة التصعيد الأمريكية ضد إيران استهدافاً لمشروعها النووي بالمعنى القريب واستكمالاً لحلقات مشروع الشرق الأوسط الكبير بالمعنى الأوسع، نشر موقع اتحاد العلماء المهتمين في الولايات المتحدة رسماً كرتونياً متحركاً مرفق بتعليق صوتي يصور سلاحاً نووياً جديداً تعمل وزارة الحرب الأمريكية، البنتاغون، على تطويره ليحمل شحنة مقدارها واحد ميغا طن، حيث يستعرض  الفيلم  آثار استخدامه ضد المنشآت النووية الإيرانية.

ضرب إيران عدوان أمريكي مبيت

حتى المحللون الأمريكيون يشككون في إدعاءات بوش ووزير حربه الذي تتعالى الأصوات المطالبة باستقالته، من أن الإدارة الأمريكية ليست منهمكة في وضع خطة حربية ضد إيران يُحتمل أن تستخدم فيها أسلحة نووية تكتيكية ضد طهران.

الصراع على باكستان.. باكستان في عمر الستين: حرائق هائلة من اليأس (2-2)

اعتقل حافظ عبد الباسط «سجين مكتوم» بتهمة «الإرهاب» دون توجيه أية اتهامات محدَّدَة ضده. استدعى كبير القضاة المدير العام لوكالة التحقيق الفدرالية الباكستانية طارق بيرفيز، وسأله بلطف عن مكان اعتقال السجين، فأجاب بيرفيز بأنه ليس لديه أية فكرة عن ذلك ولم يسمع أبداً بهذا الاسم. عندها أصدر رئيس المحكمة العليا توجيهاته إلى رئيس الشرطة بتقديم باسط أمام المحكمة خلال 48 ساعة: «إما أن تقدم المعتقل أو استعد للذهاب إلى السجن». قُدِّم باسط إلى المحكمة بعد يومين ومن ثم أُطلِق سراحه، بعد أن فشلت تحقيقات الشرطة في إبراز أية أدلة ضده. لم يرضِ ذلك كل من واشنطن ولندن. كانوا مقتنعين بأن باسط كان إرهابياً ويجب إبقاؤه في السجن لمدة غير محدودة، ومن المؤكد في هذه الحالة سيقيم في معتقلات بريطانيا أو الولايات المتحدة.

تهرباً من مواجهة الشعب العراقي تفويض المالكي لحوار واشنطن

توصل زعماء الكتل السياسية العراقية لاتفاق على تفويض رئيس الوزراء نوري المالكي بشأن إجراء محادثات تتصل بالاتفاقية الأمنية مع الولايات المتحدة لجهة إبقاء قوات أمريكية بعد الفترة المحددة في نص الاتفاقية.

ديون واشنطن وعدوانيتها

يشير التخبط الحزبي السياسي الأمريكي في إدارة أزمة الديون الأمريكية إلى أن واشنطن ونظامها الرأسمالي المأزوم ستوغل أكثر وأكثر كعادتها في آليات «تصدير الأزمة» وخلق بؤر توتر جديدة في العالم بما يكفل تشغيل مجمعها الصناعي العسكري وتجارته لتدوير عجلة الاقتصاد  ولو مؤقتاً دون أن يحل ذلك فعلياً مشاكل ضخامة الإنفاق الفدرالي مقابل التضاؤل التدريجي لمستوى الرفاه والاستهلاك الاجتماعي، وإن كانت اليافطة تقليص النفقات «الدفاعية».