عرض العناصر حسب علامة : التطبيع مع الاحتلال

خبر «الحفاوة القطريَّة» كما ورد في صحيفة «هآرتس الإسرائيليَّة» ليفني في قطر- نهاية المقاطعة: إسرائيل والجزيرة تبحثان في سبل التعاون

تشرع إسرائيل وشبكة التلفزيون العربية «الجزيرة» في الأسابيع القريبة القادمة في حوار على مستوى عالٍ بهدف تحسين التعاون بين إسرائيل وشبكة التلفزيون التي تعتبر الأكثر شعبية باللغة العربية. 

«الجَّزيرة» عند المنعطفات

هكذا وببساطة أصبح «الإسرائيليون»، من مختلف الاهتمامات والمراتب والاختصاصات، يسرحون ويمرحون و«على عينك يا تاجر» في  ميمنة الوطن العربي، الخليج، كما في ميسرته، غالبية دول المغرب العربي! وبعد الممثلية التجارية الإسرائيلية في الدوحة، وحديث قائد شرطة دبي أن «إسرائيل هي الأقرب للعرب والمسلمين»، ومشاركة لاعبة تنس «إسرائيلية» في دورة قطر الدولية، ووجود مراسلة «يديعوت أحرنوت» في الرياض، جاء الدور دفعة واحدة على وزيرة خارجية الكيان الإسرائيلي تسيبي ليفني لتعتلي منبر ما سمي بـ«منتدى الدوحة الثامن للديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة» وتُمنح «شرف» التنظير على العرب من الدوحة أيضاً لتدشن عملياً انتقال الدور الرسمي القطري الممالئ لإسرائيل من طوره السري إلى العلني، ولتشكل نقلة نوعية جديدة في مسلسل «التطبيع» غير المجاني مع الكيان الإسرائيلي كونه يجري ودون أي مكسب آخر على حساب جثث آلاف الضحايا العرب من غزة إلى بغداد بأياد إسرائيلية، في وقت لم تعلن فيه الأسرة الحاكمة في الدوحة رفضها المعلن حتى لمقولات النظام الرسمي العربي وجامعته ومبادراتها العربية بأن «التطبيع بعد السلام»!!

عباس يحث السعودية على التطبيع مع الكيان الصهيوني!

في الوقت الذي كان فيه وزير الحرب «أيهود باراك» يحضر مناورات عسكرية إسرائيلية في الجليل ويؤكد أمام الصحفيين: «كل يوم يمر يقربنا من عملية واسعة النطاق في غزة، وهو أمر لا مفر منه»، كان محمود عباس يرد على الصحفيين في القاهرة، ليس من أجل تعميق الوحدة الوطنية الفلسطينية ومواجهة الاعتداء والجرائم الصهيونية اليومية ضد المقاومة في الضفة والقطاع، بل لتبرير حضور السعودية لما يسمى بمؤتمر الخريف!

تجهيز «البنية التحتية للتطبيع» بالصحف والكليبات

صحيفة يديعوت أحرونوت «الإسرائيلية» تفاخرت في عددها الصادر يوم الثلاثاء 15/1/2008، أنها تمكنت من ادخال صحافية «إسرائيلية» إلى المملكة العربية السعودية لتغطية زيارة الرئيس الأمريكي جورج بوش إلى الرياض حسبما أكدت صحيفة القدس العربي في عددها 16/1/2008.

الطبخة المسمومة..

تحركات عارمة تجري هذه الأيام. أتانا رئيس وزراء كيان العصابات الصهيونية. ويشد الرحال إلى واشنطن كل من مبارك وعباس ونتنياهو بعد عودة ملك الأردن من هناك. يأتينا أوباما ليخاطب المسلمين من بلادنا..

إلى شعب مصر العظيم

إلى عمال مصر وكل فقرائها ومثقفيها الوطنيين الأحرار، مقاومي التطبيع مع العدو الصهيوني!

إلى أبناء وأحفاد المقاومين ضد الاحتلال منذ حملة نابليون وحتى الآن!

إلى جميع المنتفضين ضد ناهبي خبز الشعب وضد حكم عائلة حسني مبارك!

تتشرف اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين بإعلان التضامن معكم في معركتكم الوطنية والطبقية ضد الليبرالية الاقتصادية الجديدة، رأس حربة الاحتكارات الإمبريالية - الصهيونية التي سيطرت على مصر بعد استشهاد الرئيس جمال عبد الناصر، وحتى الآن.

«ضربة ع الحافر وثانية ع النافر» اتهام إماراتي لواشنطن تتبعه دعوة للتطبيع؟

في «فرحة لم تتم» قرأ المتابعون لشبكة الجزيرة الأسبوع الماضي نبأ اتهام القائد العام لشرطة دبي «ضاحي خلفان تميم» الإدارة الأميركية بمحاولة احتلال منطقة الشرق الأوسط مسخرَّةً قواعدها وجنودها الموجودين في المنطقة لذلك، ولكنه سرعان ما أردف ذلك بالإعلان أن إسرائيل هي الأقرب للعرب والمسلمين.

الافتتاحية المقاومة هي القمة أما القمم الرسمية فشرحها عمر أبو ريشة...

ما إن يعلن عن عقد اجتماع عربي ـ رسمي، وعلى أي مستوى، حتى تسارع الإدارة الأمريكية إلى إرسال أحد أركانها إلى المنطقة وبيده مذكرة جلب لمن سيحضر، ومن يقاطع، وعلى أي مستوى سيكون التمثيل، بما في ذلك جدول الأعمال، وسقف القرارات، وحجم التنازلات المفروضة من قمة لأخرى!

مقاومة التطبيع النقابية: الكشف عن علاقات فنية بالكيان الصهيوني

دعت 14 نقابة أردنية في بيان الفنانين العرب والأردنيين إلى مقاطعة مهرجان الأردن الثقافي بسبب تنظيمه من شركة «ببلسيز» الفرنسية التي نظمت احتفالات العدو الصهيوني بمناسبة مرور ستين عاما على اغتصاب فلسطين.