ارتفاع أعداد السيارات بين تحرير الاستيراد وتحديات الاقتصاد الوطني

شهدت سورية في الأشهر الأخيرة ارتفاعاً ملحوظاً في أعداد السيارات، وذلك بعد أن سمحت حكومة تسيير الأعمال، التي تولت مسؤولياتها منذ نحو أربعة أشهر، بإعادة فتح باب استيراد السيارات، مترافقة مع تخفيض ملموس في الرسوم الجمركية.

الدراجات النارية في دمشق بين قرارات المنع وواقع الانفلات

لا تزال الدراجات النارية في دمشق تشكل مصدر إزعاج وخطر رغم التعليمات الصادرة بمنع غير المرخصة منها، والحد من الطيش والرعونة التي ترافق استخدامها.
فالضجيج الصاخب، الحوادث المتكررة، الإصابات، والتحرشات والسرقات المرتبطة بهذه الظاهرة لم تتراجع بشكل ملموس، مما يطرح تساؤلات حول فعالية تطبيق القرارات ومدى قدرة الجهات المعنية على ضبط الوضع.

المأزق السوري أعقد بكثير من وصفات «هرم ماسلو»!

يضع العالم الأمريكي أبراهام ماسلو حاجات البشر ضمن ترتيب تصاعدي، من الحاجات الأكثر أساسية إلى الحاجات الأقل أساسية، ضمن ما بات مشهوراً ومعروفاً بـ«هرم ماسلو»، الموضح بالشكل المرفق.
هرم ماسلو معني بالدرجة الأولى بتصنيف حاجات الإنسان بوصفه فرداً ضمن مجتمع، ولكن يمكن أيضاً استخدامه بقدرٍ ما من التقريب، لتصنيف حاجات المجتمعات، وليس فقط الأفراد.

بلاغ عن اجتماع الهيئة العامة لـ«تماسك»

عقدت الهيئة العامة لتحالف المواطنة السورية المتساوية (تماسك) يوم السبت 5 نيسان 2025، اجتماعها العام الثاني بعد إعلان التأسيس الذي جرى يوم 22 آذار الماضي، بحضور ممثلين عن غالبية مكونات التحالف.

البحث العلمي في سورية واقع مأزوم في ظل غياب الدعم المؤسسي

في الوقت الذي تُعوّل فيه معظم دول العالم على طلاب الدراسات العليا بوصفهم حجر الأساس في نهضتها العلمية والتنموية، يعاني طلاب الدراسات العليا في سورية من ظروف معيشية وعملية قاسية، تقف حائلاً دون تمكنهم من أداء دورهم الطبيعي في خدمة البحث العلمي.

الرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات السورية تصعيد اقتصادي أم ضغط سياسي؟

في خطوة تُعد من بين الأشد في سياق الحرب التجارية التي تخوضها الولايات المتحدة مع عدة دول حول العالم، فرضت واشنطن رسوماً جمركية مرتفعة على الواردات السورية تجاوزت حاجز الـ40%، ما يجعلها من بين الأعلى عالمياً على السلع السورية.

الألغام في سورية... تهديد قاتل لأكثر من نصف السكان

في الثالث من نيسان من كل عام، يحيي العالم اليوم الدولي للتوعية بخطر الألغام، وهي قضية لا تزال تمثل تهديداً قاتلاً لملايين الأشخاص حول العالم.
فوفقاً للأمين العام للأمم المتحدة، يواجه أكثر من 100 مليون شخص خطر الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب والأجهزة المتفجرة يدوية الصنع. وتظل هذه التهديدات قائمة حتى بعد انتهاء النزاعات، حيث تستمر في قتل وإصابة المدنيين وتعرقل جهود التنمية والإعمار.