مراسل قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
وصلت أسماع أهالي وقاطني المدينة العمالية في عدرا أخبار إحالة المكتب التنفيذي في ضاحية قدسيا للقضاء، على ضوء التجاوزات في رخص البناء الممنوحة في عدة مناطق من الضاحية، والتحايل على أحكام المرسوم 40 للعام 2012، وتساءل هؤلاء عن مآل المخالفات والتجاوزات في مدينتهم، وخاصة على مستوى الأكشاك؟!
منطقة النشابية في الغوطة الشرقية- ريف دمشق تتبع لها أكثر من 20 قرية، وحتى الآن تفتقر معظم مدارسها للعدد الكافي من المعلمين الأصلاء والوكلاء، بل وتفتقر للعدد الكافي من الكادر الإداري أيضاً.
فرضت آليات الترسيم والترفيق مبالغ مالية على أي غرض أو مادة وسلعة، حتى اللوازم الشخصية التي تأتي مع الأشخاص العائدين من شرقي الفرات، بعد عملية تطهير غرب الفرات من «داعش» وسيطرة الجيش عليه، وما زالت مستمرة.
تعد سورية من أهم مراكز التجارة البحرية بسبب منفذها المطل على المتوسط، وتعتمد هذه التجارة بالدرجة الأولى على البنية التحتية، وتوفر الوسائل «السفن» وقوة اليد العاملة لتسيير عمل هذه الوسائل.
التأم المجلس العام لاتحاد العام لنقابات العمال يومي 24 و25 من الشهر الجاري بعد فترة انقطاع بسبب جائحة الكوفيد- 19 بحسب ما بررت رئاسة المجلس، حيث حضر هذا الاجتماع في اليوم الثاني منه رئيس الحكومة وبعض من الوزراء في الحكومة.
تتفاقم أزمة المواصلات في حلب، مثلها كمثل العديد من المحافظات السورية اليوم، بسبب أزمة المشتقات النفطية عموماً، وبالتفصيل: بسبب أزمة البنزين بداية، وارتفاع سعره تالياً، وبسبب أزمة المازوت وذريعته الحالية.
وردت إلى قاسيون شكوى من بعض أصحاب المنازل والمحلات التجارية أو مستأجريها في دير الزور في حي الجورة، تتضمن قيام شركة كهرباء دير الزور بتوجيه إنذارات لهم لتسديد رسوم استهلاك كهرباء، بعضها منذ عام 2009، أي: قبل انفجار الأحداث في سورية، وذلك استناداً إلى دفاترها العتيقة، أي كما يقول المثل الشعبي: «التاجر المفلس يبحث في دفاتره العتيقة»، وبعض المبالغ المستحقة كذمة بحسب الإنذارات تصل إلى أكثر من 500 ألف ليرة.
إليكم القصة القصيرة التالية، كما روتها صاحبة العلاقة من واقع مأساتها ومعاناتها، دون رتوش:
وصلت قاسيون شكوى من قبل بعض أصحاب البسطات في شارع الوادي في محافظة دير الزور، شارحين فيها واقع الظلم الذي أحاق بهم جرّاء توجيه إنذارات لهم من قبل البلدية من أجل إخلاء مواقع بسطات كل منهم في الشارع المذكور.
مع حلول العام الدراسي الجامعي الجديد، وعلى غرار كل سنة، يلجأ الطلاب الجامعيون القادمون من المحافظات الأخرى، أو ممن يقطنون الأرياف والضواحي البعيدة، للتسجيل الروتيني على سرير في المدينة الجامعية في دمشق، والذي يحصل عليه كل طويل عمر من هؤلاء بالنتيجة!