سالم كلاس
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
ورد في الفصل الثالث من الباب الرابع لقانون العقوبات السوري رقم (148) لسنة 1949 والمعمول به حاليا نصوص قانونية متعلقة بالجرائم المخلة بالإدارة القضائية ونخص بالتحديد هنا المواد 419 – 420 – 421 ومن المفيد بمكان عرض ما نصت عليه المواد السابقة الذكر:
ورد في الفصل الثالث من الباب الرابع لقانون العقوبات السوري رقم (148) لسنة 1949 والمعمول به حاليا نصوص قانونية متعلقة بالجرائم المخلة بالإدارة القضائية ونخص بالتحديد هنا المواد 419 – 420 – 421 ومن المفيد بمكان عرض ما نصت عليه المواد السابقة الذكر:
ورد في الفصل الثالث من الباب الرابع لقانون العقوبات السوري رقم (148) لسنة 1949 والمعمول به حاليا نصوص قانونية متعلقة بالجرائم المخلة بالإدارة القضائية ونخص بالتحديد هنا المواد 419 – 420 – 421 ومن المفيد بمكان عرض ما نصت عليه المواد السابقة الذكر:
إن الحرية الشخصية هي أغلى ما يملكه الإنسان باعتبارها تشكل أهم ملامح شخصيته ووجوده فهي ليست ترفاً ولا مكملاً من مكملات الحياة. إنما هي جزء رئيس من مقومات إنسانيته وهي بالوقت ذاته ضرورة أساسية لوجوده.
إنه لمن الواضح والجلي لكل من له صله بالمنازعات القضائية، سواء من القضاة أو المحامين أو حتى المتقاضين أنفسهم أن هناك أزمة استعصت على كل من حاول الاقتراب منها لحلها، وهذه الأزمة تتمثل في التراكم الهائل للقضايا بالمحاكم بمختلف درجاتها وأنواعها.
لماذا لا يرتاح أعضاء إدارة قضايا الدولة عندما توصف الهيئة أنها (محامي الدولة) في حين رأينا النائب العام في كثير من المواقف يفتخر بأنه محامي الشعب ومحامي الشعب ما هو إلا محامي الدولة والنائب العام هو استثناء في المحاماة عن الدولة (الشعب) فهو محامي الشعب الجنائي أي في الدعوى الجنائية فقط أما إدارة قضايا الدولة فهي محامي الدولة العام أي في جميع أنواع الدعاوى .
والمحاماة هنا بمعنى حماية حق ما أو مال ما
أناط المشرع بالإدارة الجمركية حماية الاقتصاد الوطني عن طريق مكافحة التهريب و تحصيل الرسوم . وقد وضع المشرع بين يديها في سبيل ذلك مجموعة من الإجراءات التحفظية لضمان استيفاء حقها من المخالف بعد حسم النزاع وهي التدابير الاحتياطية التي منها ما تكون تدابير عينية كالحجز الاحتياطي أو تدابير مانعة للحرية كالتوقيف الاحتياطي أو منها ما هو مقيد للحرية كمنع سفر المخالفين والمسؤولين عن التهريب.
بيَن قانون أصول المحاكمات الجزائية الصادر بالمرسوم رقم 112 لعام 1950 أصول عمل النيابة العامة لدى المحاكم الجزائية على اختلاف درجاتها حيث تختص بإقامة دعوى الحق العام ومباشرتها ولا تقام من غيرها إلا في الأحوال المبينة في القانون ومع ذلك تجبر النيابة العامة على إقامتها إذا أقام المضرور نفسه مدعياً شخصياً وفقاً للشرائط المعينة في القانون
لا يمكن أن يتجاهل عاقل دور السلطة القضائية في تحقيق ثلاثية: العدالة والاستقرار والتقدم. ومن أهم مؤشرات الدولة الفاشلة هو «غياب نظام عادل ونزيه للتقاضي». كما إن من أهم مؤشرات ترتيب الدول على مقياس التنافسية الاستثمارية هو وجود نظام قضائي فعّال يضمن للمتنازعين حقوقهم
اتجه العمل في المحاكم الجزائية، وكاد يستقر الاجتهاد القضائي على عدم السماح للمدعى عليه بجرم إساءة الأمانة المنصوص عنه بالمادة 657 عقوبات بإثبات ما يخالف سند الأمانة إلا ببينة خطية مماثلة والالتفات عما سواها من البينات المقررة في القانون