محمد علي طه

محمد علي طه

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

كيف أصبحت شيوعياً؟ «صلة الوصل»

قراءنا الأعزاء.. مر زمن ليس بالقليل على بدء كتابة زاوية «كيف أصبحت شيوعياً» هذه الزاوية التي جاءت نتيجة محصلة حفزنا إليها مضمون كتاب الأديب الراحل الرفيق عبد المعين الملوحي الذي يحمل العنوان ذاته، وبالفعل كان للزاوية مسوغ لوجودها، بدليل أنها استحوذت على متابعة جدية من مئات الرفاق الذين لم يبخلوا بملاحظاتهم الهامة على اللقاءات الغنية التي أجريناها مع عدد من الرفاق الذين لعبوا أدواراً إيجابية ضمن نضال الحزب في كل الميادين السياسية والمطلبية والجماهيرية الحافلة وبشكل مؤثر، خصوصاً ضد الاحتلال الفرنسي وفي عهود الديكتاتوريات العسكرية وضد الأحلاف الاستعمارية وضد الاعتداءات الصهيونية على بلادنا. وبكلمة أدق، في جميع نضالات شعبنا ووطننا وذلك منذ تأسيس الحزب عام 1924 وحتى يومنا الحاضر.

إلى فيروز

إن شدوتِ الآه فالأضلاع آهُ

أو ذكرتِ الليل فالليل انتباهُ

صوتكِ الشادي أضاميمُ انتشاءٍ

في فمي، في دمي، يحلو صداهُِ

مثل رعشات الندى أحيَتْ بأرضي

قدسها ردتْ هوى ضلت خطاهُ

أنتِ موالُ نشيد الكون، ناغى

خبزنا والملح، أشجانا شجاهُ

كيف أصبحت شيوعياً؟

ضيفنا لهذا العدد الرفيق محمد وجدي سعدون سليمان.

الرفيق المحترم أبو ستالين حدثنا كيف أصبحت شيوعيا؟

كيف أصبحت شيوعيا؟

قبل يوم من إجراء هذا اللقاء مع ضيفنا الرفيق يوسف داود البني  ،كنت أسجل انطباعات أولية وجملة من عبارات كثيرة لاقت صدى طيبا في نفسي بعد قراءتي كتابا بعنوان (آراء ومواقف في الفكر والسياسة والاجتماع) للشيوعي القديم المعروف الرفيق الدكتور نبيه رشيدات ،ومنها قوله: «باعتقادي أن وجود الحزب الشيوعي هو مطلب ضروري من مطالب النضال الوطني والاجتماعي، بل هو الآن أشد ضرورة من السابق».وقوله: «وهكذا يمكنني القول أن الدافع الوطني هو الأساس في انتمائي للحزب الشيوعي  إلى جانب عاملين آخرين هما ما كنت أحمله من شعور عميق رافض للظلم مهما كان مصدره، ورفضي للفوارق الطبقية الصارخة، باعتبارها أمراً ظالماً، والعامل الآخر هو تأثري بأفكار أساتذتي التقدميين الذين كانوا يحللون لنا حوادث التاريخ من منظور علمي». وكذلك قوله: «إن تقييم أي مناضل أو مفكر لا يكون بمقدار اتفاقك بالرأي معه أو مخالفتك إياه، ولكن بمقدار مصداقيته هو إزاء ما يعتقده أو يعلنه...مقدار انطباق القول مع العمل والسلوك»

كيف أصبحت شيوعياً؟

منذ أن بدأت كتابة هذه الزاوية، وصدى قول الجواهري ينبض ملء خيالي ويثير وجداني:

كيف أصبحت شيوعياً؟

في يوم الأحد 17/12/1967، السادس عشر من رمضان، أقامت محافظة دير الزور احتفالها بعيد الفلاحين في قرية «أبو حمام»، هناك، رأيته لأول مرة، عن بعد، مع مجموعة من الرفاق، كنت بين زملائي، معلمي إعدادية بلدة «البصيرة»، ومعنا طلابنا، وبعد يومين لقيته قرب إعدادية «البصيرة»، صافحني قائلا: كلفتني منظمة الدير، أن أبلغك أن صلتك بالحزب ستكون عن طريقي، سأراك ظهر الخميس القادم، ودس في يدي ظرفاً فيه صحيفة الحزب، مع عبارة «إلى اللقاء».

كيف أصبحت شيوعياً؟

ضيفنا لهذا العدد الرفيق محمد ديب عزت الكردي وهو من الرفاق في تنظيم (النور).

كيف أصبحت شيوعياً؟

ضيفنا لهذا العدد الرفيق القديم أسعد جرجي الخوري حنا.

كيف أصبحت شيوعياً؟

على ضفاف الخابور تناثرت قرى ومزارع، متتبعةً مجراه في تعرجه اللافت، تقطنها شريحة عزيزة من شرائح جزيرتنا المعطاء، شريحة كدها الترحال القسري والتهجير في النصف الأول من ثلاثينات القرن الماضي، ومنذ أن استقر بهم المطاف في هذه الأرض، وهم يناضلون ويكدحون من أجل الأرض والإنسان، لقد وهبوا الأرض العرق والدم، وتشبعوا بحب الوطن والإنسان .

إنهم الآشوريون، الذين يقطنون سرير الخابور الأعلى، بين الحسكة ورأس العين، وفي إحدى تلك القرى الوادعة المسماة «تل سكرة» التقت «قاسيون» الرفيق  إبراهيم نانو من تيار النور.

الرفيق المحترم  أبو نضال: كيف أصبحت شيوعياً؟

كيف أصبحت شيوعياً؟

ضيفنا لهذه الزاوية الرفيق عبد الرحمن أسعد أسعد.
الرفيق المحترم عبد الرحمن كيف أصبحت شيوعياً؟.