عماد بيضون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
صادق المجلس الأمني الصهيوني المصغَّر يوم الأربعاء 29/6/2016، على اتفاق تطبيع العلاقات السياسية والدبلوماسية مع تركيا، التي أعلنت بدورها، على لسان رئيس وزرائها، بن علي يلدريم، قبل أيام أنها وقعت اتفاق تطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني.
جاء قرار المحكمة الإدارية العليا في مصر بعدم شرعية القرار حول إعطاء السعودية جزيرتي تيران وصنافير ليعلي أصوات معارضي هذا القرار من قوى سياسية وشعبية وفي الجيش، وليعطيها زخماً جديداً في التصدي لمقاربات الفلول والفاسدين لدور مصر الإقليمي والعالمي.
عادة ما توصف العلاقة مع واشنطن وبشكل أوسع مع حلف «الناتو» كالعلاقة مع الشياطين، إذ لطالما كانت الولايات المتحدة تزُين لأتباعها طرق التورّط في ملفات هي غاية في الخطورة، لتنسحب بعدها تاركة الفوضى والدمار تحل في كل مكان: جورجيا، أوكرانيا، تنظيم «القاعدة»، و«طالبان»، العراق في حقبة النظام السابق، جميعها دول ومجموعات حاربت بهذا الشكل أو ذاك تحت لواء واشنطن، وأخذتها الوعود الأمريكية حتى انتهى بها المطاف مهزومة منهارة.
تشهد عدة مدن عراقية مظاهرات سلمية حاشدة ضد سياسات الحكومة العراقية، وبالابتعاد قليلاً عن نظرية المؤامرة بمعناها السطحي التي تتبناها معظم حكومات المنطقة القديمة منها والجديدة، فإن لهذه المظاهرات أسبابها الموضوعية، ويمكن تلخيص هذه الأسباب ب:
لم تستطع الحكومة التونسية المستقيلة حل عقد الأزمة السياسية والاقتصادية في البلاد، مما أدى لتعمق الأزمة وانتقالها إلى مستوى أعلى من التعقيد الذي يسمح لكل القوى المتشددة والظلامية والإقصائية بالظهور والتربع على ساحة العمل السياسي التونسي .
رسائل متعددة مصر وإيران والعرب صاحبت الطائرات ال»اسرائيلية» التى دخلت الخرطوم لقصف مجمع اليرموك للصناعات العسكرية .
يثبت الواقع يوماً بعد يوم، أن النظام السياسي لا يمكن أن يسقط في ليلة واحدة، و أن إسقاط الرئيس لايعني إسقاط النظام .
يعقد الحزب الشيوعي الصيني الذي يضم أكثر من «80» مليون عضو مؤتمره الثامن عشر في بكين يوم 8 -ت2 2012 ويبلغ عدد أعضاء المؤتمر المنتخبين في أنحاء البلاد كافه 2270 عضواً بزياده قدرها خمسين عضواً عن المؤتمر السابق .
عرضت الحكومة الفرنسية مبادرة لتحريك «مفاوضات السلام» المتوقفة بين الجانب الفلسطيني وكيان العدو منذ عامين، ويعود ذلك إلى عامل أساسي وهو أن أقصى ما يمكن أن تقدمه حكومة الكيان هو أقل بكثير مما يمكن أن يقبله الفلسطينيون، وما يقبله الجانب الفلسطيني المفاوض اليوم، هو أقل بكثير مما يمكن أن يحققه الفلسطينيون غداً.
لم ينعم اليمن بالاستقرار رغم مرور عامين على ثورته المنطلقة في شباط 2011، حيث انعكس ذلك في العديد من الوقائع المشتعلة على الأرض بشكل شبه مستمر وحتى أجواء الاحتفالات في الذكرى الثانية للثورة لم تخلُ من حدوث مشاكل فقد وقعت اشتباكات بين انفصاليي الحراك الجنوبي وعناصر حزب الإصلاح الإسلامي في مدينة عدن جنوبي البلاد.