عرض العناصر حسب علامة : وسائل الإعلام

دور وسائل الإعلام الداخلية والخارجية في تفاقم الأزمة ما موقف المواطن السوري من وسائل الإعلام المختلفة؟ وماذا يريد منها؟

بات العالم في القرن الحادي والعشرين أمام سلطة جديدة، صارت هي المكون للقناعات والصانع للقرارات والتحولات الجذرية، سلطة هي أقرب إلى السطوة التي تعيد تشكيل وصناعة الرأي العام باتجاه رسم خرائط وتبرير حروب وفرض معطيات.. نحن أمام إعلام بوسائله المتنوعة، وخاصة المرئية والمسموعة والإلكترونية منها، يسعى لإيجاد المبررات لتمزيق الخرائط على مرأى ومسمع من الناس، وأحياناً بإرادتهم ومشاركتهم وبخطابهم المتداول، إعلام يجنح نحو تعميم ثقافة التفتيت إلى أقليات وعرقيات، وثقافة الفوضى التي لا نهاية لها سوى الدمار. 

آن الأوان لإطلاق سراح السلطة الرابعة من معتقلها

إن مجمل مشاريع القوانين التي صدرت مؤخراً،على موقع التشاركية،والتي طرحت للنقاش العام،وهي قانون الانتخابات وقانون الأحزاب والتعديلات على قانون المطبوعات،إنما تم إصدارها بهدف (مفترض) نبيل للغاية،هو إعادة الروح للحياة السياسية على الساحة السورية

قم للمعلم

على غير عادتي... في مطلع كل آذار حيث أبدو متفائلا جذلاً مستقبلاً عيد المعلم بشيء من الطلاوة والغبطة، يغشيني الحبور ويهز مشاعري السيل الطافح من عبارات التبجيل والإجلال التي تكيلها وسائل إعلامنا المكتوبة والمسموعة والمرئية للمعلمين - وأنا منهم طبعاً -

ذكرى يوم الأرض.. والتخاذل الإعلامي

هبت الجماهير الفلسطينية، والعربية في مختلف الدول العربية في 30 / آذار 1976 بمظاهرات هائجة تعبر عن سخطها بسبب سياسية إسرائيل العنصرية التي تمارسها ضد أبناء فلسطين في أراضي الـ48 الذين تخلت عنهم معظم الحكومات العربية عبر نسيان وجودهم.

تكريم مجلة (أبيض وأسود)

قام المركز السوري للإعلام وحرية التعبير (SCM) بالتعاون مع المنظمة الدولية لدعم الإعلام (IMS) بإجراء مراقبة لبعض وسائل الإعلام السورية خلال فترة انتخابات مجلس الشعب.

أسباب الحملة الدعائية للتدخل الدولي في بورما

أثارت الكارثة التي تسبب بها إعصار نرجس للشعب البورمي حملة استثنائية قادتها الولايات المتحدة والقوى المتحالفة معها، وكذلك وسائل الإعلام، تطالب الزمرة العسكرية بفتح حدودها للمساعدات الإنسانية ولمسؤوليها، إضافةً للقوات والطائرات والسفن الحربية.

مطبات: مسح اجتماعي

ما زالت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل تتصدى بامتياز لمشاكلنا، نحن الشعب الفقير الذي لا يجلب للحكومة ولوزاراتها سوى المشاكل، وهي الحكومة ووزاراتها لا تملك أمامنا سوى الصبر، الصبر على ما ابتليت به من شعب متطلب وكسول لا يستطيع العمل أكثر من 24 ساعة في اليوم، شعب دائم الشكوى والامتعاض، شعب لم تكف معدته المتسعة كل زيادات الرواتب، كل فرص العمل، كل التطنيش على يده الطويلة، كل الخراب الذي يصيب به القطاع العام، على الأقل في عدم الالتزام بدوام فقط حتى الثالثة والنصف، وشرب (المتة)، وهدر الكهرباء، وكتلة الموظفين الفائضة التي تتحمل الدولة وزر صرف رواتبها كل أول شهر،  كذلك الكم الكبير لمؤسسات القطاع العام الخاسرة والتي ما زالت الدولة تدعمها مالياً وتصرف مستحقات عامليها. 

المؤسسة العامة للبريد... شكراً لاحترامكم المواطن....!!

كثيراً ما نسمع في وسائل الإعلام عن بلاغات وتعليمات موجهة للمواطنين تطلب منهم القيام بأمر معين، أو الامتناع عن القيام بفعل ما، أو لإبلاغهم عن قضية معينة، ويبدو أن الكثير من أدبيات المواطنة ومفهومها سيبقى غائباً عن ممارسات الجهات الحكومية لأجل غير مسمى والتي لا تعي من معاني المواطنة سوى سلطة النهي والعقاب متجاهلة حقوق المواطن السوري التي نص عليها الدستور والقوانين ومواثيق حقوق الإنسان.

في المنتدى الاجتماعي العالمي: وسائل الإعلام الكبرى والأزمة المالية العالمية

أكد إغنانثيو رامونيت، المدير السابق لجريدة «لوموند ديبلوماتيك» الفرنسية، أن «تداعي كبرى وسائل الإعلام جاء نتيجة تحالفها مع الأوساط المالية، وكونها بالتالي قد استخدمت أساليب مماثلة» للتمويل.