هل تنفع الكيان رسائل تضامن داعميه الفارغة؟
لا يُظهرُ المشهدُ في داخل الكيان الصهيوني أيَّةَ بوادر لحلول أو تهدئة، فالأزمة السياسية مستمرة، وتعبّرُ عنها أحداث جديدة يومياً، ومن جانبٍ آخر، وبرغم رسائل التضامن التي تلقاها الكيان من داعميه في ذكرى تأسيسه الـ 75 إلا أن وضعه على الساحة الدولية يصبح أصعب، وتشهد على ذلك، جلسة مجلس الأمن الأخيرة التي انسحب منها وفد الكيان محتجاً.