رداً على تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقصف إيران، إيران أكدت إنها لن تتراجع عن مواقفها تجاه أمريكا و"إسرائيل" رافضة التفاوض المباشر مع الولايات المتحدة، قالت إنها لن تخضع للتهديدات.
عقد مجلس الأمن الدولي يوم الثلاثاء 25 آذار جلسة مفتوحة، خاصة بمناقشة الوضع في سورية بمفرداته المختلفة. ولعل أبرز النقاط التي تكررت في معظم المداخلات، هي ما يلي:
مرت عشرة أيام على إصدار مجلس الأمن الدولي بيانه الخاص بسورية يوم 14 آذار الماضي، والذي جاء بعد مداولات مغلقة تمت على أساس دعوة مشتركة روسية-أمريكية، في استجابة للحالة الخطرة التي مرت بها سورية مع موجات التمرد والعنف والمجازر التي شهدها الساحل السوري.
أصدر مجلس الأمن الدولي اليوم الجمعة 14 آذار 2025 بياناً أدان فيه بشدة العنف الذي وقع في الساحل السوري بما فيه القتل الجماعي الطائفي ضد المدنيين داعياً الحكومة السورية "للقضاء على الإرهابيين الأجانب"، وكرر الدعوة إلى "تنفيذ عملية سياسية بقيادة السوريين وتحت إشرافهم، وبمساعدة الأمم المتحدة، وفقا للمبادئ الأساسية الواردة في القرار رقم 2254 لعام 2015"، كما أشاد البيان بإدانة الحكومة السورية الحالية لحالات العنف وأخذ بالاعتبار تشكيلها لجنة تحقيق فيها مشدداً على ضرورة تحقيقات سريعة وشفافة وعادلة وشاملة.
وافق مجلس الأمن الدولي على بيان يدين العنف الواسع النطاق في الساحل السوري، ويدعو السلطات الانتقالية في دمشق إلى حماية جميع السوريين، بغض النظر عن العرق أو الدين.
طلبت روسيا والولايات المتحدة عقد مشاورات مغلقة مع مجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في سوريا، وتتوقع موسكو أن تجرى المشاورات اليوم الإثنين، بحسب البعثة الروسية لدى الأمم المتحدة.
قال مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا إنّ ما تقوم به "إسرائيل" في هضبة الجولان السورية يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، ويشكل تهديداً مباشراً لوحدة الأراضي السورية.
أصدرت المجموعة العربية في مجلس الأمن الدولي بياناً بشأن سورية، ألقاه، الأربعاء 8 كانون الثاني الجاري 2024، المندوب المصري الدائم لدى الأمم المتحدة أسامة عبد الخالق خلال جلسة مجلس الأمن حول التطورات في سورية.
تبنى مجلس الأمن الدولي مساء الاثنين ١٠ حزيران ٢٠٢٤ مشروع قرار أمريكي بشأن مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة بموافقة 14 عضو وامتناع روسيا عن التصويت.
تبنى مجلس الأمن الدولي مساء اليوم الاثنين أول قرار له من أجل وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
