كيف أصبحت شيوعيا؟
ضيف هذا العدد الرفيق محمود يوسف..
الرفيق المحترم أبو علي.. نرحب بك ونسألك أن تحدثنا كيف أصبحت شيوعيا؟.
ضيف هذا العدد الرفيق محمود يوسف..
الرفيق المحترم أبو علي.. نرحب بك ونسألك أن تحدثنا كيف أصبحت شيوعيا؟.
ضيف زاويتنا لهذا العدد الرفيق ياسر حنا كاشي.
الرفيق المحترم أبو حسام، نرحب بك، ونحييك، ونسألك أن تحدثنا كيف أصبحت شيوعيا؟.
ضيف هذه الزاوية الرفيق عبد العزيز حسن حسين.
الرفيق المحترم أبو زويا نرحب بك، ونسألك أن تحدثنا كيف أصبحت شيوعيا؟.
ضيف هذا العدد الرفيق فاروق محمد سعيد بدوي
الرفيق المحترم أبو سعيد نرحب بك، ونحييك، ونود أن نسمع منك:كيف أصبحت شيوعيا؟.
قراءنا الأعزاء.. كثيرة هي الرسائل والاتصالات التي تردنا من الرفاق وفي طليعتهم القدامى - الذين لم يبخلوا في يوم من الأيام بأي جهد أو تضحية من أجل مستقبل أجمل وأفضل لشعبنا ووطننا، والشواهد متوفرة وموثقة -تدعونا لمتابعة العمل الصادق والجاد في سبيل وحدة جميع الشيوعيين السوريين، وكلها تعرب عن استعدادهم للمشاركة في أي نشاط ميداني يعيد الحزب إلى جماهيره ويعيد الجماهير إليه، ونحن بدورنا نعرب عن اعتزازنا بمساندتهم وبمشاعرهم الرفاقية الحارة، ولاشك أن ما تحمله الرسائل من آراء وملاحظات واقتراحات واستفسارات يستحق كل الاهتمام والدراسة. والذي يلفت النظر ويحظى بالتقدير هو ذلك الإدراك الواثق لمجريات الأحداث على أرض الواقع وبخاصة قضية وحدة الشيوعيين وسبل تحقيقها، ولعل في العبارات التالية التي جاءت في إحدى الرسائل خير شاهد على تبلور الاتجاه السليم ليحتشد الرفاق في صف واحد:
ضيف زاويتنا لهذا العدد
الرفيق دعيبس أبو فخر..
ضيف هذا العدد الرفيق ادوار جورج خوام.
الرفيق المحترم أبو جورج أهلا بك، نود أن تحدثنا كيف أصبحت شيوعيا؟
سيطرت خلال عهود الظلم والظلام أعراف وتقاليد متخلفة، في صلبها نظرة سيئة للمرأة كرست اضطهادها، وأدت إلى مضاعفة ما تعانيه من تجن وظلم فادح. وتصدياً لهذا القهر والاضطهاد، اندفعت النساء اللاتي تسلحن بالوعي الوطني والطبقي للنضال في سبيل الحرية والعدالة والتقدم الاجتماعي، وتعرضن للملاحقة والاعتقال، ومن حقهن علينا أن نسلط الضوء على ما تحملنه من مشقات وآلام، وما اتخذنه من مواقف مشرفة.
ضيفة زاويتنا لهذا العدد الرفيقة عدلة محمد أحمد.
ضيفنا لهذا العدد الرفيق عدنان أحمد درويش الذي التقيناه في داره، وحملنا إليه تحيات رفاقه في هيئة تحرير قاسيون وتمنياتهم الصادقة بشفائه، مكبرين فيه إرادته الصلبة في مقاومة مرضه العضال منذ أربع سنوات.
أعزاءنا القراء.. متابعة لسلسة لقاءات قاسيون مع الرفاق القدامى.. يممنا اليوم شطر ساحل طرطوس، وبالتحديد نحو قرية اسقبولة، تلك القرية الصغيرة الهادئة التي تبعد خمسة كيلو مترات عن البحر، القرية التي أنجبت الكثير من المثقفين، ففي الثمانينات القرن الماضي وكان تعداد سكانها لا يتعدى 400 نسمة كما يقال في الإحصاء، كان عدد الجامعيين فيها خمسة وعشرين، منهم عشرون شيوعياً وشيوعية، مما حدا بسكان القرى المجاورة لتسمية «اسقبولة» «موسكو الصغرى»، ومن عداد أولئك الجامعيين حينها الرفيق علي دباشي الذي التقيناه وكان بيننا الحوار التالي: