عرض العناصر حسب علامة : عمالة الأطفال

في المؤتمر السنوي لاتحاد عمال دمشق: النقابيون يفتحون النار على السياسات الحكومية!!

انعقد مؤتمر اتحاد عمال دمشق في جو مختلف عن الأجواء النقابية المعتادة، حيث طرحت مداخلات واقتراحات على درجة عالية من الوعي الطبقي والاقتصادي، قدمتها معظم الكوادر النقابية الحاضرة في المؤتمر، وأكد أكثر من قائد نقابي لـ «قاسيون» بعد انتهاء المؤتمر: «إن هذه الجلسة تعد استثنائيةً لاتحاد عمال دمشق، وقد دافع فيها العمال عن ما يرونه صحيحاً ومفيداً للطبقة العاملة السورية»، البعض الآخر أشار إلى أن تنامي الوعي العمالي جعلهم يرفعون سقف المطالب، والتحدث بالطريقة المناسبة، مهما كانت حدة المطالب عالية.

«حرفة» التسول تتفاقم في حلب..

مع ازدياد الظواهر الاجتماعية السلبية التي انتشرت في مجتمعنا وتزايد القلق حولها، انتشرت ظاهرة تسول الأطفال (الشحادة) بطريقة غريبة في معظم المدن السورية وخصوصاً في مدينة حلب، التي يسمي البعض فيها هذه الظاهرة بـ(تجارة الأطفال)..  واللافت اليوم أنه ليس كل من يعتمد هذا الأسلوب في تأمين عيشه هو بالضرورة بحاجة إلى المال، أو غير قادر على العمل، بل أصبح التسول مهنة يحترفها البعض ويستغلها محترفون، حيث يقومون بتشغيل فئة من الأطفال واستغلال فقرهم وحاجتهم للمال والطعام، فيعملون على تأمينها لهم وإعطائهم نسبة مما يحصلون من أموال..

أطفال ولكن

هناك ظاهرة مؤلمة باتت تنتشر بكثرة في مجتمعنا، وهي من أبرز المظاهر التي تدل على الفقر في أي مجتمع، إنها عمالة الأطفال.

عمالة الأطفال.. من تقرير منظمة العمل الدولية

ضمن دراسة لمنظمة العمل الدولية بتاريخ  10/ 6 / 2015 تحت عنوان «التقرير العالمي لعمالة الأطفال 2015» تم إعداده من قبل المنظمة، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال، الذي يصادف 12 حزيران من كل عام.

على أبواب الصّيف: العبارة الذهبية دائماً...يلزمنا عاملاً صغيراً

انتهى موسم الدراسة وبعد أيام قليلة تنتهي الأيام التي سيحمل فيها (حسن) كتبه بعد أن يقدم آخر مواد الإعدادية، ومن ثم سيتوجه إلى حلاق الحارة الذي تعلم الصيف الماضي على يديه المهنة، التي قالت له أمه عنها أنها ستساعده على الحياة في حال فشل في دراسته، أو شاءت له الأقدار أن يخرج من المدرسة إلى سوق العمل.

 

«اليونيسيف» ترصد وتؤكد: ظاهرة تشغيل الأطفال السوريين في دول اللجوء تتزايد!!

باتت ظاهرة تشغيل الأطفال السوريين في دول اللجوء تنتشر بسرعة مخيفة، وخاصة في دول الجوار، التي أضحت تؤرق معها كاهل الحكومات، والمنظمات الحكومية وغير الحكومية التي تعتني بالطفل وحقوقه، وتشغيل الأطفال ظاهرة تتجلى في إخضاع طفل قاصر لم يتجاوز سن البلوغ للعمل كيفما كان هذا الإخضاع سواء كرها أو تطوعا أو عرضا، وأسباب هذه الظاهرة كثيرة وتتجلى فــي:

عمالة الأطفال في الحرف الخطرة

الأطفال الأكثر تأثراً في الأزمة الوطنية السورية، حيث تعرضوا لضغوط نفسية شديدة وضغوط اجتماعية ليست أقل من الضغوط النفسية التي حولت الكثير من الميزات التي يتمتع بها الأطفال إلى أمراض من الصعوبة بمكان التخلص من آثارها، وهذا يحتاج إلى جهود مضاعفة من العمل تمتد لسنوات طويله تعيد التوازن المفقود خلال الأزمة حيث دفع الأطفال بأشكال مختلفة ليكونوا حطباً،

بصراحة: عمالة الأطفال والنساء في القطاع الخاص

يعتمد القطاع الخاص في معظمه على تشغيل الأطفال دون سن الثامنة عشرة، وعلى العنصر النسائي خاصة في المشاغل الصغيرة المنتشرة بكثرة في الأرياف وأطراف المدن الرئيسية. واعتمادهم على هذا النوع من العمالة له أسبابه من وجه نظر أرباب العمل التي مقياسها الأساسي تحقيق أعلى نسبة من الأرباح بأقل كلفة، وحتى يتحقق ذلك لابد من أن تكون الأجور المدفوعة للعمال أقل من الحد الأدنى للأجور، ولا يلتزِم أرباب العمل بتسجيل العمال بالتأمينات الاجتماعية، أي أن هؤلاء العمال عير خاضعين لقوانين العمل 

ورشة عمل لتدريب العمال على مكافحة عمالة الأطفال في سورية: عمالة الأطفال ظاهرة مقلقة ومكافحتها واجب وطني

اختتمت ورشة العمل المخصصة لتدريب العمال على مكافحة عمالة الأطفال في سورية، التي أقامها الاتحاد العام لنقابات العمال من 29 ـ 30/11/2010، تحضيراً لتدريب /500/ مدرب على مكافحة عمل الأطفال بالتعاون مع عاملين في المعاهد المختصة بهذا الشأن.