طرطوس كما غيرها من المدن.. مكاييل
تمت استعادة السيطرة على جغرافيا مدينة حلب بالكامل، كما تمت استعادة مشاكلها الخدمية المزمنة. فجغرافيا المدينة ما زالت متقطعة برغم استعادة اتصالها، وذلك بسبب أزمة المواصلات.
تمت استعادة السيطرة على جغرافيا مدينة حلب بالكامل، كما تمت استعادة مشاكلها الخدمية المزمنة. فجغرافيا المدينة ما زالت متقطعة برغم استعادة اتصالها، وذلك بسبب أزمة المواصلات.
في سابقة جديدة من نوعها ولم يُسمع بها قبلاً، قامت مديرية تربية طرطوس عبر ما سمي «ضابطة عدلية» بتفتيش منازل بعض المدرسين بحثاً عما يدل على أنهم يعطون دروساً خصوصية في منازلهم.
خبر «مفرح» تداولته وسائل الإعلام الرسمية وغير الرسمية خلال الأسبوع الماضي، مفاده تنفيذ مشروع لتوليد الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية في محافظة طرطوس، من قبل أحد المستثمرين، وذلك بكلفة مبدئية تصل إلى 5 مليارات ليرة سورية، وبطاقة 5 ميغا وات.
وصلت إلى قاسيون شكوى من قرية عين دابش، التابعة لمنطقة صافيتا في طرطوس، ومما ورد فيها: عين دابش قريه صغيرة تابعة لمنطقة صافيتا يقال عنها بأنها نموذجية، ولا ندري وفق أي معيار أو مقياس اعتبرت هذه القرية نموذجية؟
كما كل عام، ومع نهاية فصل الخريف والدخول في فصل الشتاء، تتزايد عمليات التعدي على الغابات والأحراج، حرقاً وتقطيعاً جائراً للأشجار من أجل التحطيب والتفحيم، حيث يعتبر موسم البرد فرصة للتكسب من خلال الاتجار بهذه المواد كمصادر بديلة للطاقة.
اعترفت إدارة شركة إسمنت طرطوس بالواقع السيء جداً للمدينة السكنية للعاملين في الشركة، وأكدت أن الوضع الحالي للمساكن مهترئ، وبَيّن مدير عام الشركة علي سليمان: أن الواقع الحالي الفني للمساكن العمالية يُبين أنها متصدعة ومتشققة ولا تصلح للسكن على الإطلاق فهي غير آمنة ومهددة بالانهيار على رؤوس ساكنيها في أية لحظة!
ما زالت مختلف مناطق محافظة طرطوس تعاني من أزمة خبز خانقة لم تشهدها طوال سنوات الأزمة، على الرغم من النفي الرسمي لوجود أية أزمة على مستوى رغيف الخبز في المحافظة.
يقول مثنى الهنداوي الباحث العراقي في علم الآثار: آكولا أو عاقولا هو اسم مدينة الكوفة في العراق كما ورد في كتابات باللغة البهلوية «الفارسية القديمة» نقشت على نقود تعود للفترات العربية الإسلامية. آكولا أو عاقولا صيغة آرامية الأصل تعني الحلقة أو الدائرة.
«تعددت الأسباب والخسائر متزايدة» هذه هي حال الفلاحين والمزارعين مع محاصيلهم في كل موسم ومهما كان نوع المحصول، ولا يختلف موسم الزيتون هذا العام عن غيره من المحاصيل الأخرى على مستوى الخسائر المتوقعة، حيث يواجه الفلاحون استحقاق الخسارة فيه أيضاً.
حصدت الحرائق منذ مطلع العام الحالي وحتى الربع الثالث منه، مساحة قدرت بحوالي 18760 دونماً، بين الحراجي والزراعي، وقد بلغ عدد الحرائق المسجلة خلال هذه الفترة 1257 حريقاً.