عرض العناصر حسب علامة : طرطوس

في مؤتمر نقابة عمال نفط طرطوس: مطالب مستعصية... وحلول غائبة

محمد علي (مصفاة بانياس):

دعا إلى تحسين الظروف البيئية للعمل، إعطاء طبيعة عمل لعمال النفط، الإسراع بصرف تعويض مخاطر المهنة. فتح سقف الرواتب. وفي مجال التعليم تحدث عن مشكلة الدروس الخصوصية، وطالب بالتدخل لدى التأمينات الاجتماعية للعودة عن قرارها بخصوص إعفاء /15%/ لقاء معالجتها إصابات العمل. منح تعويض طبيعة العمل. إنشاء صندوق تعويض الوفاة يستمر بعد التقاعد.

هل أصبح من السهل الاعتداء على الحقوق المكتسبة؟

هذا السؤال يطرحه مدرّسو ومدرسات محافظة طرطوس اليوم، حيث في كل مرة تأتينا صفعات من وزارة التربية عن طريق القرارات غير المدروسة، فتنتهك الحقوق المكتسبة التي حصلنا عليها بصبرنا وجهدنا على مر السنين، وهي أجور الجولات، التي يصونها القانون الأساسي للعاملين في الدولة منذ صدوره عام 1986. ويضيف المدرسون والمدرسات أن أجور جولات التصحيح لم يقبضوها في العام الدراسي الماضي 2008 ـ 2009 بالرغم من أنه يقال أن جميع مديريات التربية قد قبضت هذه الأجور للعاملين عن المدرسين والمدرسات في ملاكها.

إضراب سرافيس المدينة في طرطوس

شهد هذا العام حركة اضرابات واعتصامات في طرطوس بقطاعات متنوعة ولأسباب متعددة وكان أهمها وتكرر عدة مرات إضراب سرافيس المدينة وبعض الخطوط المزدحمة مثل خط الشيخ سعد.

 

 

إغلاق الأفران عقوبة للمخالفين.. أم للمواطنين؟

يوجد في طرطوس نحو /70/ فرناً، منها /8/ أفران للدولة، والبقية تتبع للقطاع الخاص، هذا باستثناء التنانبر والأفران السياحية. وقد وصل حجم المخالفات منذ بداية العام حتى منتصف أيار إلى نحو /54/ مخالفة، منها بيع بسعر زائد أو نقص في وزن الربطة أو مخالفات تتعلق بجودة ومواصفات صناعة الرغيف، وبالرغم من أن المعلن للوزن النظامي لربطة الخبز (1550)غ، فمن النادر أن يأخذها المواطن من أي فرن أكثر من (1300)غ، وكثيراً ما يلاحظ في معظم الأفران أنه عند وجود دورية التموين داخل الفرن تزيد ربطة الخبز رغيفين أو أكثر، ولكنها لا تلبث أن تعود لوزنها السابق بعد ذهاب الدورية، وكأنهم يقولون لهم (تدبروا أمركم بعد ذهابنا).

أهالي قرى كفرون ومشتى الحلو يحيون «قاسيون»

زارت وفود تمثل فعاليات اجتماعية وسياسية واقتصادية ودينية مراسل قاسيون في طرطوس، وقدموا شكرهم لهيئة تحرير قاسيون لإنصافهم والتعاون معهم وإيصال صوتهم إلى المسؤولين في محافظة طرطوس خلال اعتصامهم احتجاجاً على محاولة تنفيذ مكب القمامة في مكان غير مناسب، ومواكبة الحدث لحظة بلحظة..

سكان الكفرون نجحوا بإنقاذ هوائهم من «المكب»

أفاد مراسل «قاسيون» في منطقة الكفرون بطرطوس أن الأهالي الذين أمضوا ليل الثلاثاء 28/12/2010 معتصمين في موقع «مكب الكفرون» استطاعوا في النهاية الحصول على وعد من المسؤولين في طرطوس بنقل المكب المثير للجدل بعيداً عن مدخل منطقتهم، محولين بذلك مطالبهم إلى أمر واقع. فعند الساعة الحادية عشرة من صباح الأربعاء 29 كانون الأول وصل محافظ طرطوس الدكتور عاطف النداف يرافقه قائد الشرطة إلى موقع المكب ليطمئن الأهالي إلى أن المحافظة قررت العدول عن تنفيذ المكب عند أطراف غابة الشهيد باسل الأسد في الكفرون، وطلب منهم فك الخيام التي اعتصموا بها والعودة إلى منازلهم بعد أن وعدهم بنقل موقع المكب إلى مكان آخر.

عمال مرفأ طرطوس يعتصمون: «يجب» توزيع الكتلة الإنتاجية بشكل عادل!

نفذ عمال مرفأ طرطوس يوم 3/1/2011، وقفة احتجاجية في سابقة لم تحصل في المرفأ من قبل، احتجاجاً على جملة من الممارسات الظالمة التي تحرم العمال حقوقهم، حيث أعلنوا بصوت عال وقوي في اعتصامهم أمام مبنى محافظة طرطوس، أنهم لن يتنازلوا عن حقوقهم وأنهم مستمرون بالمطالبة إلى أن تتحقق مطالبهم، وترفع المظالم عنهم، وأنهم بهذه الوقفة الاحتجاجية يعبرون عن الحالة المزرية التي وصلت إليها الطبقة العاملة السورية بسبب الهجوم الواسع الذي يُشن على حقوقها ومكاسبها التي حققتها طيلة العقود الماضية.

التيفوئيد في دريكيش!

علمت قاسيون من شهود عيان أن أكثر من مائتي مواطن من منطقة دريكيش في محافظة طرطوس، أصيبوا مؤخراً بجائحة مرضية مفاجئة، تشير أغلب المعاينات الأولية إلى أنها تتراوح بين التيفوئيد وبعض الحمّات القوية الأخرى..

«درج» يبتلع الدعم الزراعي في طرطوس!

طلبت الوحدات الإرشادية من المواطنين الإسراع في تقديم بيانات قيد وبيانات مساحة للحصول على الدعم الزراعي، وكان حظ فؤاد ومفيد إبراهيم أن يقدما بيانات قيد إلى إرشادية ناحية السيسنية بعد الحصول عليها من الدوائر العقارية بجهد وكلفة مالية، ولكن للأسف فإن هذه البيانات- وحسب قولهما- خبأت في أدارج الإرشادية خوفاً من البرد القارس عليها ولم ترفع إلى الجهات الرسمية نتيجة العمل المجهد للوحدة الإرشادية في الإرشاد الزراعي اليومي، حيث لم يوجد موظف يتابع هذا العمل الصعب بالتنظيم الزراعي ولن يحصل كثير من المواطنين على الدعم الزراعي.