عرض العناصر حسب علامة : ريف دمشق

بعد أن كانت عاطلة.. تشغيل ستة آلاف عامل!

تعتبر المدينة الصناعية في عدرا والتي تقع في محافظة ريف دمشق، شمال شرق مدينة دمشق وتبعد عنها 35 كم، أكبر مدينة صناعية في سورية، من حيث المساحة، والتي تبلغ 7000 هكتار، موزعة بين 3500 هكتاراً للمقاسم الصناعية، و3500 هكتاراً للمنطقة السكنية والتجارية والإدارية

عام مضى والبلاد جريحة.. وعام أتى بحلم الوصول إلى بر الأمان

رحل عام 2011 وجاء عام جديد، وكل الأماني والسعي الحثيث أن يلغي العام العتيد الذكريات السابقة المريرة للعام المنصرم، ويجعل السوريين متفائلين بأن وطنهم سيخرج من براثن الأزمة القاسية أكثر صلابة ومنعة من ذي قبل، مشرقاً يفوح منه عطر المجد والحرية والكرامة، معطراً بدماء الشهداء التي سقت تراب أرضه، ولعل أكثر ما يتمناه الشباب السوري في بداية العام الجديد، وفي ظل هذه الأزمة المميتة، هو أن تكون بدايته في الخلاص من هذه المحنة، وأن تكون منطلقاً للعمل بهمة عالية لتلبية حاجات الشعب وتحقيق أماله وأحلامه، وفي هذا السياق، رصدت «قاسيون» بعض أمنيات وأحلام وطموحات أهالي العاصمة دمشق وريفها للعام الجديد..

مدارس ريف دمشق في ظل الأزمة خوف مطعّم بالقلق من امتحانات لن تكون منصفة!

شهدت معظم مناطق ريف دمشق منذ بداية العام الدراسي الحالي حالات انقطاع للعديد من التلاميذ عن المدارس، وانتشرت الفوضى في الكثير منها، حيث لم تتجاوز نسبة الدوام في العديد من مدارس الريف %60،

صحنايا: جولة للفساد.. وقرارات «ظالمة»!

تستغل بعض الجهات الوصائية في الدولة الفوضى التي تعيشها البلاد لكي تمرّر تجاوزات غير قانونية تتماشى مع مصالحها. وتبلغ تلك التجاوزات، أحياناً، درجة الاستخفاف بالدستور والقوانين العامة، وإحلال التقديرات الشخصية للمسؤولين محلّها، والتي تأتي بدورها بدفعٍ من قوى فاسدة، تبذل قصارى جهدها لضمان استمرار نهبها وفسادها، وتقويتهما في ظلّ الظروف الصعبة التي تعصف بالبلاد

منازل دمشق وريفها «تشتعل».. افتراش الأرصفة والاستئجار «على العضم» والسكن المشترك

آجارات المنازل في دمشق وريفها، ارتفعت بشكل ملحوظ في الفترة الأخيرة، وذلك بعد ارتفاع سابق وصل إلى ضعف الآجارات المتعارف عليها قبل الأزمة، وكلما زاد الضغط على العاصمة والمناطق الآمنة في الريف، ازدادت الأسعار اشتعالاً، وخاصة من قلة العرض وكثرة الطلب

«تسويات» ريف دمشق... خطوة على الطريق الصحيح

انطلقت‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬التسويات‭ ‬في‭ ‬ريف‭ ‬دمشق،‭ ‬بعضها‭ ‬لاقى‭ ‬نجاحاً‭ ‬مقبولاً،‭ ‬كتسوية‭ ‬برزة،‭ ‬وبعضها‭ ‬فَشِلَ،‭ ‬كما‭ ‬في‭ ‬مخيّم‭ ‬اليرموك،‭ ‬بينما‭ ‬تسويات‭ ‬أخرى‭ ‬لا‭ ‬تزال‭ ‬في‭ ‬خطواتها‭ ‬الأولى،‭ ‬وتصطدم‭ ‬بالكثير‭ ‬من‭ ‬المعيقات‭ ‬والتفاصيل‭ ‬المعقّدة‭. ‬تمكّنت‭ ‬التسويات‭ ‬الناجحة،‭ ‬أو‭ ‬القريبة‭ ‬من‭ ‬النجاح،‭ ‬من‭ ‬إعادة‭ ‬مئات‭ ‬النازحين‭ ‬إلى‭ ‬بيوتهم،‭ ‬وتأهيل‭ ‬البنى‭ ‬التحتيّة،‭ ‬ونزع‭ ‬فتيل‭ ‬الصراع‭ ‬على‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬الجبهات؛‭ ‬الأمر‭ ‬الذي‭ ‬لم‭ ‬تنجزه‭ ‬الانتصارات‭ ‬العسكرية‭ ‬البحتة،‭ ‬خلال‭ ‬الفترة‭ ‬الماضية،‭ ‬أو‭ ‬ما‭ ‬سُمّي‭ ‬عمليات‭ ‬‮«‬التطهير‮»‬‭.‬

 

على وقع نتائج السياسات الليبرالية والأزمة: معامل مهددة بالتوقف والخروج من السوق المحلية

تعد صناعة الجوارب في سورية من الصناعات الوطنية الهامة، شأنها شأن الصناعات النسيجية الأخرى، التي تعتبر من أعرق الصناعات وأهما لما تحمله من خواص عديدة ومطلقة، وتتركز صناعة الجوارب في دمشق وريفها وهي تغطي كامل الطلب المحلي.

الغوطة الشرقية تنتفض ضد «التجويع»

هناك مثل شعبي يقول «الضغط يولد الانفجار»، وسكان الغوطة الشرقية الخاضعون لحصار مزدوج منذ أشهر يعانون من نتائجه الصعبة، حيث لا مواد غذائية تدخل ولا مواد زراعية تخرج، المسلحون في الداخل مستودعاتهم ملأى بالمواد الغذائية، وما يلزم لاستمرار الحياة لهم ولخاصتهم، بينما السكان المدنيين بدأ الجوع الحقيقي يفعل فعله فيهم.

في ريف دمشق..جوع وبرد وأمراض وسرقة «المساعدات الإنسانية» تعمّق الكارثة

وفي متابعة لصحيفة «قاسيون» لأوضاع بعض سكان هذه المناطق بظل الحصار، كان مخيم اليرموك أكثرها «مأساوية» وذلك بالنظر لعدد الوفيات الناجمة عن سوء التغذية والجفاف وعدم دخول أي نوع من المساعدات إليها طول مدة الحصار إلا مرة واحدة أو مرتين وبكميات قليلة للقاحات الأطفال والحليب، وبحسب أحد المدنيين في المخيم فإن «عدد الضحايا الذين قضوا بسبب الجوع في المخيم بلغ حوالي 20 شخصاً بأقل من أسبوعين أغلبهم نساء وأطفال وشيوخ».