تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : ريف دمشق

«ريف دمشق الآمن» غياب المشافي الحكومية.. صحة الريف: مشفى في جرمانا بعد 5 سنوات وآخر في قطنا قريباً

سيطرة المسلحين على بعض مناطق ومدن ريف دمشق، وخروج أغلب المراكز الصحية عن الخدمة هناك، إضافة إلى نزوح السكان للمناطق الريفية الآمنة، ساهم في تأزيم الوضع الصحي، وبدأت الشكاوى تزداد عن سوء الخدمات الصحية وعدم ملاءمتها لازدياد عدد السكان.

أقل من شهر للعودة إلى حوش بلاس..ورش على قارعة الطريق.. أرصفة مكتظة وابتزاز وتهديد بالطرد

خسروا أغلب ممتلكاتهم وورشهم كبرت أم صغرت في منطقة القدم بريف دمشق ومناطق أخرى أصبحت ساخنة في الريف خلال الأحداث الأخيرة، وكحال باقي الحرفيين الذين كان ريف دمشق مركزاً لمصدر رزقهم، تحول أصحاب مهنة صيانة السيارات إلى نازحين داخل دمشق، بعد أن طردتهم الأزمة وسخونة الاحداث من هناك.

قطنا.. كالون المازوت بـ4500 ل.س وبيع تحت جنح الظلام

خارج منطق العقل والقانون ما يصيب المواطنين في مدينة قطنا، وهم يدفعون ثمن موجة برد قاسية أجبرتهم على شراء مازوت التدفئة من تجار السوق السوداء بمبالغ تفوق الخيال فقد وصل سعر كالون 20 لتر إلى 4500 ليرة سورية.

بلدة التل.. التهميش مجدّداً!..

تعاني بلدة التل في ريف دمشق الشمالي من تفاقم الأزمات المعيشية بنحوٍ غير مسبوق. البلدة التي باتت تضم أكثر من 800 ألف ساكن، معظمهم من مهجّري المناطق المتوترة، تفتقر إلى الخدمات الأساسية بأدنى أشكالها

(جديدة عرطوز- الفضل) ومازوت الشتاء.. هل تسعفهم محافظة القنيطرة !

يعد تجمع جديدة عرطوز- الفضل الذي يقع جنوب غربي دمشق بـ15 كم، من أكبر التجمعات التي ضمت النازحين من أبناء محافظة القنيطرة بعد حرب 1967. ولم يكن الحي مخصصاً فقط لأبناء محافظة القنيطرة، حيث يقيم فيه عدد كبير من المواطنين الفقراء من مختلف المحافظات السورية.

ريف دمشق.. الشتاء عاد ليزيد معاناة المواطنين..!

بات موسم الشتاء يشكل مسلسل معاناة طويلة، لعدد كبير من الأشخاص المقيمين في مناطق ريف دمشق حيث تخطت ساعات انقطاع التيار الكهربائي الـ72 ساعة متواصلة، عن عدد كبير من أحياء ومناطق صحنايا وعرطوز وجديدة عرطوز البلد وجديدة عرطوز الفضل. وذلك بسبب الأعطال الكبيرة في شبكات التوصيل إلى الأحياء وأيضا الأعطال في الشبكات داخل الحي نفسه حيث تغذي الكهرباء خطوطاً معينة دون الأخرى. 

تجليات مشهدية لمنحوتات ريفية

في المعرض الثلاثي للنحت المقام في جديدة عرطوز في الرابع عشر من تشرين الأول هذا، وتحت رعاية محافظة ريف دمشق قدم النحاتون الثلاثة سميح الباسط وفادي عبد الهادي ومحمد بعاج، رؤية للنحت بتجليات متنوعة، قدموا الأغنية والشجرة والموال التفاح والعنب والتين والأزهار تلك التي تنبت تحت وارف من ظلال الحب التي يبذخها أهل ريف دمشق.

معلمون في ضاحية قدسيا.. ينتظرون رواتبهم

تبدأ مديرية التربية في ريف دمشق في كلّ عام دراسي، بالإعلان عن قبول طلبات الحائزين على الإجازات الجامعية والمعاهد المتوسطة والشهادة الثانوية لملئ الشواغر في مدارسها.

تسويات في «حي القدم» و«بسيمة» نحو المصالحة

واصلت ورشات محافظة دمشق في حي القدم ومحيطه جنوبي العاصمة عمليات فتح الطرقات وإزالة الأتربة والأنقاض من أجل إعادة تأهيل البنى التحتية التي تعرضت للتخريب وإعادة كل الخدمات الأساسية إضافة إلى دخول وحدات الهندسة لإزالة الألغام والعبوات الموجودة في بعض الأحياء السكنية في المنطقة، تمهيداً لعودة الأهالي إليها.

سوق «المهن» السورية على وقع الأزمة ومن ريف دمشق «الضربة القاضية»

تداول الكثير من المحللين الاقتصاديين خلال الأزمة السورية مصطلح «معدومي الدخل»، الذي أطلق على أولئك الذين فقدوا أعمالهم ومهنهم الحرة ومصادر رزقهم جراء الحرب التي تعصف في البلاد منذ 4 سنوات وتداعياتها الكارثية على الذين امتهنوا «مصلحة» بدلاً من الدراسة، لتكون مصدر رزقهم خلال حياتهم، والتي كانت بحسب ما عبّر عنه البعض «تقص دهب» في أيام السلم والأمان.