عرض العناصر حسب علامة : ريف دمشق

أطراف الحارة الشرقية في «حفير الفوقا».. بلا ماء!

يعاني العديد من سكان الحارة الشرقية في بلدة حفير الفوقا التابعة لناحية صيدنايا في ريف دمشق، من عدم وصول مياه الشفة إلى منازلهم، وخاصة تلك المبنية شمال طريق حفير الفوقا- حلا.. ورغم قيام العديد من المتضررين برفع الشكاوى وتكرار تقديم الطلبات منذ عدة سنوات إلى مديرية المياه لإيجاد حل إلا أن الواقع القائم لم يتغير، بل ما فتئ يزداد سوءاً دون أن تبادر (مياه صيدنايا) للقيام بأية خطوة حاسمة لحل المشكلة وإيصال المياه للمحرومين منها..

اليونسيف: ريف دمشق من المناطق الست الأكثر عرضة للخطر... والأضرار تجاوزت 539 مليون

بعد مضي 23 شهراً على بدء الأحداث في سورية، وصلت قيمة الأضرار الناتجة عن الأحداث التي تشهدها سورية للجهات العامة والخاصة حتى أول تشرين الأول الماضي حسب ما أوردت لجنة الإعمار التي شكلتها الحكومة السورية، لحوالي ألف مليار ليرة (حوالي 130 مليون دولار أميركي)، منها حوالي 80 مليار ليرة أضرار المنشآت والمرافق العامة، وحوالي 700 مليار ليرة أضرار غير مباشرة وقعت على قطاعات النفط والزراعة والسياحة والصناعة وغيرها، إضافة إلى حوالي 180 مليار ليرة أضرار المدن الصناعية، وحوالي 13 مليار ليرة أضرار الممتلكات الخاصة للمواطنين غير المؤمن عليها.

«مافيا» المازوت تعمل على الملأ.. و95% من ريف دمشق تخرج عن سيطرة «حماية المستهلك»

لم يكن باب منزلها الفقير الذي ملأته رائحة «المازوت»، مفتوحاً للضيوف العاديين، فقد كان زوار «أم علي»  في  الخمسين من العمر، سائقي سرافيس وشاحنات صغيرة وغيرهم من طالبي مادة «المازوت» إما للمتاجرة أو الحاجة، حتى تحول البيت الفقير بمنطقة الدويلعة بدمشق،  إلى مقر تجارة«سوداء» يدر عشرات آلاف الليرات يومياً وأمام الجميع.

بِعِيْدِ الحُبِ ...بَعِيْدٌ الحُبُ

أنهت عملها واتجهت مسرعة إلى محاضرتها المقررة في أحد المراكز الثقافية  في ريف دمشق،  ولكن الواقع كان أسرع وسبقها بإلقاء محاضرته عليها..

رنكوس... وسرقة مياه للشرب

يشكو  أهالي الحي الغربي في رنكوس التابعة إدارياً إلى ناحية صيدنايا من تعدي السيد زياد القزح على خط مياه الشرب واستجراره أنش من الماء إلى أرضه من أصل ثلاثة إنشات وهي استطاعة استجرار الخط العام والمثير أن الاهالي تقدموا بشكاوى عدة إلى وحدة المياه في صيدنايا إلى  المهندس متعب خلوف الذي زار المنطقة واطلع على سرقة المياه ولم يحرك ساكناً فلجأ المواطنون إلى مديرية المياه في ريف دمشق فاستقبلهم  معاون المدير الاستاذ محمد المصري واطلع على شكواهم وحتى الآن لم يحرك أحد ساكناً وهاهم يلجؤون الى الصحافة طالبين النشر والمساعدة في إعادة الحق إليهم وإلى الدولة ويفيد الأهالي أن بلدية رنكوس مقصرة كثيراً في إزالة النفايات كما يطالبون المعنيين بإيصال الهاتف الأرضي المقطوع منذ أكثر من ستة أشهر بعد أن أصبحت البلدة آمنة. 

 

أرقام مخيفة في مشروع تشغيل الشباب

ي مختلف الدوائر والوزارات تقدم لمسابقة مشروع تشغيل الشباب أرقام مخيفة تظهر حجم العاطلين عن العمل من هذه الفئة العمرية، ففي مدينة طرطوس على سبيل المثال لا الحصر تقدم للاختبارات 24825 طالب عمل من حملة شهادتي التعليم الأساسي والثانوي، وكذلك الشهادة الجامعية والمعاهد للفوز بـ567 فرصة عمل.

طلاب دون معلمين، وخاتم في جيب رئيس البلدية..

يشكو تلاميذ وطلاب ابتدائية وثانوية قرية حيمر جيس التابعة لبلدية منبج في قرى حلب والتي تحوي على مئات الطلاب الدارسين في المدرستين الوحيدتين في القرية وتضمان أكثر من 900 طالب ولكن على الرغم من مرور شهرين على بدء العام الدراسي لا يوجد كادرتدريسي ولم تقم مديرية التربية بتعيين الكادر التدريسي على الرغم من أنه يوجد الكثير من المعلمين والمعلمات الوكلاء بالقرية والذين لم يتم تعيينهم حتى الآن مع العلم أن الأوضاع الأمنية بالقرية والقرى المجاورة هادئة 100% ويستطيع المعلمون الوصول إلى القرية إذاتم تعيينهم وقد اتصلنا مع مدير المدرسة الأستاذ أحمد عبد الله السلامة الذي أكد الشكوى وأضاف أنه لا يوجد محروقات أي المازوت والذي وصل سعر الليتر الواحد إلى 100 ليرة سورية.

كهرباء جبل الرز !

هذا وتوجه الأهالي في جبل الرز يوم الأربعاء 17-11 إلى المسؤول المناوب في مركز طوارئ الكهرباء، 

جديدة الفضل.. صفعة من الإرهاب وصفعات من الحكومة

جير أكبر بكثير من كل أحلامها المنهوبة والمدهوسة.

لا تملك جديدة الفضل شيئاً يستحق التفجير، فواقعها المأزوم بندرة الخبز والمازوت والكهرباء والمياه والنقل  وجميع الخدمات الأساسية، كافٍ وحده لتفجير نفوس أهلها غضباً وألماً.

«لا يمكن إخفاء الشمس بغربال»

التبصر الاقتصادي في ضوء الوقائع والمؤشرات والمستجدات على الأرض، هي أولى مهام القائمين على صناعة وتنفيذ القرارات الاقتصادية، والتي ترسم في ضوئها السياسات العامة والاجراءات الاستثنائية، إلا أن ما هو مسموح في علم الاقتصاد ممنوع في أدبيات الاقتصاد السوري، وفي أعراف نسق من المسؤولين التقليدين، وإعلامهم البائس..