طلاب دون معلمين، وخاتم في جيب رئيس البلدية..
يشكو تلاميذ وطلاب ابتدائية وثانوية قرية حيمر جيس التابعة لبلدية منبج في قرى حلب والتي تحوي على مئات الطلاب الدارسين في المدرستين الوحيدتين في القرية وتضمان أكثر من 900 طالب ولكن على الرغم من مرور شهرين على بدء العام الدراسي لا يوجد كادرتدريسي ولم تقم مديرية التربية بتعيين الكادر التدريسي على الرغم من أنه يوجد الكثير من المعلمين والمعلمات الوكلاء بالقرية والذين لم يتم تعيينهم حتى الآن مع العلم أن الأوضاع الأمنية بالقرية والقرى المجاورة هادئة 100% ويستطيع المعلمون الوصول إلى القرية إذاتم تعيينهم وقد اتصلنا مع مدير المدرسة الأستاذ أحمد عبد الله السلامة الذي أكد الشكوى وأضاف أنه لا يوجد محروقات أي المازوت والذي وصل سعر الليتر الواحد إلى 100 ليرة سورية.
تم تعيينهم وقد اتصلنا مع مدير المدرسة الأستاذ أحمد عبد الله السلامة الذي أكد الشكوى وأضاف أنه لا يوجد محروقات أي المازوت والذي وصل سعر الليتر الواحد إلى 100 ليرة سورية.
وقد علمنا من أهالي القرية أنه ومنذ أكثر من خمس سنوات يطالبون الجهات المختصة بتعبيد الطرقات التي أصبحت مثل التضاريس الجبلية وأيضاً طالبوا بمستوصف ولو بكادر بسيط وإسعافات أولية كما طالبوا اعتبار قرية حيمر جيس بلدية مستقلة عن منبج وخاصة عددسكانها يسمح بذلك ولكن لا حياة لمن تنادي ومن منبر الإرادة الشعبية نناشد المعنيين بالأمر سرعة المعالجة.
شكوى وردتنا من بعض أعضاء مجلس مدينة صيدنايا السياحية بريف دمشق حول استبداد رئيس بلدية صيدنايا من حيث أنه يبقى ختم البلدية في جيبه أينما ذهب ومفاتيح سيارتين تحت تصرفه ونحن بدورنا زرنا مبنى بلدية ومعنا سند إقامة صادر عن مختار المجلس البلديالذي أكد الشكوى وفي اليوم الثاني اتصلنا مع السيد رئيس البلدية لنستوضح الأمر فأكد أنه يبقي على الختم دائماً معه وهذا (مو شغلك) علماً أن ختم البلدية يجب أن يبقى في الديوان لتسيير معاملات المواطنين وخاصة سندات الإقامة وأشياء ثانوية لا تريد توقيع رئيسالبلدية.