عرض العناصر حسب علامة : رمضان

عيد سعيد؟؟!!

بالأيام الأخيرة من شهر رمضان الكريم... ويلي حكومتنا وتجارنا خلوه كرييييم وزيادة عن اللزوم.. كلمالنا عم نشوف أسعار السلع- المواد الغذائية- اللحوم- الألبسة- لك حتى العصائر يلي ما فيها شي من الطبيعي- حلّقت بالعلالي...

بصراحة ... تحالف الحصارات على لقمة الفقراء

الحصار والعقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية منذ بدء الأزمة لها نصيب مهم في تضييق الخناق على شعبنا من حيث توفر المواد الأساسية التي يحتاجها في غذائه اليومي، ودوائه ليعالج أمراضه المختلفة وحاجاته الأخرى من كهرباء ومشتقات نفطية ومواد أولية لتقلع عجلة إنتاج المعامل والمشاغل الحرفية، وما كان هذا ليحدث لولا السياسات الانفتاحية التي تمت مع الغرب، مما أدى إلى ربط الاقتصاد السوري برمته «تقريباً» مع هذه الأسواق، الأمر الذي جعل الاقتصاد الوطني يتأثر تأثراً خطيراً بالحصار الجائر المفروض

رمضان الخير بات صورة في أرشيف الذاكرة السورية!

أيام قليلة تفصلنا عن شهر الخير رمضان، والمفارقة لهذه السنة، استقبال السوريين لشهر الصيام بحلته الجديدة الممزوجة بمستوى غير مسبوق من الجوع المدقع، الذي خيّم على واقع حالهم.

في رمضان- فوضى الأسعار تضرب من جديد

في الوقت الذي أعلنت به الحكومة عن إجراءات لضبط الأسعار ووقف تدهور الليرة، استقبل الشعب شهر رمضان على واقع غلاء فاجر للأسعار.

في (شهر الخير) لسنا بخير (3)

تتمة لما بدأناه على مدى عددين من عرض لحوارات أجريناها مع بعض العاملين في قطاعات إنتاجية وخدمية مختلفة، نسلط الضوء في هذه المادة على شريحة أخرى منهم، لا تختلف عن مثيلاتها بشكل عام، ولا تغيب الخصوصية عنها، وليست تلك الخصوصية هنا أو هناك، إلّا إضافة نوعية تفيد بطريقة أو بأخرى أصحاب الشأن.

في «شهر الخير» لسنا بخير (2)

نتابع في هذا العدد نشر مجموعة جديدة من حواراتنا التي أجريناها مع العمال والعاملات، في محاولة جادة للوقوف على أوضاعهم بشكل عام وخلال شهر رمضان بشكل خاص، علماً أن هذه المادة تعتبر الجزء الثاني من التحقيق الصحفي الذي أجريناه، وسنتناول خلاله نقل حديث العمال أنفسهم الذين ينطوون تحت شرائح مهنية جديدة.

فيسبوكيات

من وحي رمضان والثواب والعقاب، أعادت الصفحات العامة والخاصة تداول أحد البوستات القديمة، وكل منها أرفق معه صورة تهكمية معبرة، يقول البوست:

في «شهر الخير»... لسنا بخير! (1)

رمضان آخر يأتي على الطبقة العاملة في ظروف لا يعلمها إلا من يرزح تحت أثقالها، أزمات خدمية بالجملة، وأجورٌ لا تكفي كفافَ عيشٍ، معامل وورشات توقفت كلياً أو جزئياً عن العمل، بسبب الكهرباء المقننة والمحروقات الشحيحة، أسعارٌ جنونية وبطاقات ذكية، والقائمة تطول، كل هذه الظروف تضغط بشدة على العمال فتزيد ظروف عملهم قسوة، يغيبون عن بيوتهم وموائد إفطارهم، يجرون وراء أرزاقهم ليحفظوا كراماتهم ويطعموا أولادهم، لا وقت لديهم حتى لالتقاط أنفاسهم، توجهنا لشرائح مهنية مختلفة من العمال والعاملات ليحكوا عن ظروف عملهم ومعيشتهم خلال رمضان، وسننشر هذه اللقاءات على صفحات قاسيون من خلال هذا العدد والأعداد اللاحقة.

 

في رمضان الكريم.. تعددت الأسباب وجحيم الأسعار واحد

بدأ الرمي التمهيدي على جيوب المواطنين مع اقتراب المعركة السعرية الجديدة المترافقة مع حلول شهر رمضان الكريم والمبارك في جيوب المستغلين، فقد ارتفعت أسعار غالبية المواد في الأسواق، وخاصة المواد والسلع الغذائية.

رسالة شرعية للحكومة في رمضان الكريم

حكومتنا ما اعترفت لهلأ بأنو جداول الرواتب والأجور اللي معتمدتها مو منطقية وبتتعارض مع ضرورات الحياة، خاصة مع ارتفاع الأسعار اللي ما عم يوقف وارتفاع تكاليف المعيشة، برغم كل التقارير اللي بتحكي عن الموضوع بشكل غير رسمي، وبرغم كل المطالب بزيادة الرواتب، وبرغم كل سوء الوضع المعيشي اللي عم يتدهور يوم بعد يوم، وعلى عينك يا تاجر.