عرض العناصر حسب علامة : دير الزور

نحو نصف مليار ليرة فساد بسبب رفع الدعم في محافظة واحدة!! يجب رفع الدّعم عمّن رفَع الدّعم

انتشر سرطان الفساد في الدولة والمجتمع، وأصبح المواطنون يتابعون أخباره دون اهتمام أو حماس، فقد (ملّ قلبهم)، أو اعتادوا على وجوده المزمن، مثلما اعتادوا على المناظر المؤلمة لجرائم قوات الاحتلال الأمريكي في العراق، والعدو الصهيوني في فلسطين ولبنان.. وذلك بسبب التهميش الذي يعانون منه، خصوصاً وأن معظم الرافضين للفساد باتوا مضطرين للجوء إليه أحياناً للحصول على جزء من حقوقهم.. والخطورة أن بعض الناس بات يقول يائساً: (ما في فايدة.. أنتم تكتبون وتكشفون مكامن الفساد، والفساد مستمر، بل ويزداد، وإذا ما تمت محاسبة ما.. يخرج منها الكبار كالشعرة من العجين، ويعودون إلى أماكن أخرى أكثر فائدة ومنفعة لهم، وتقع الواقعة على رؤوس الصغار من الفاسدين فقط، وتعود حليمة لعادتها القديمة)!!

رد غير مقنع.. وتعقيب

وصل إلى قاسيون الرد التالي من مديرية التربية بدير الزور..

برسم محافظة حمص: الحواضر الزراعية في البادية مهددة بالفناء.. بلدية «الطيبة الشرقية».. تطمس التاريخ وتشوّه الحاضر

تتربع قرية «الطيبة الشرقية» على الأطراف الشمالية للبادية السورية على الطريق التاريخية للقوافل المؤدية إلى الرصافة، وتقع شمال مدينة تدمر بنحو /100 كم/ تقريباً، وكانت في سالف الأيام تتبع إدارياً للقريتين، ثم لدير الزور، لتندرج بعدها في أعمال حلب زمن الدولة الحمدانية، والآن تتبع لمحافظة حمص..

دير الزور.. حكايات الفاسدين و(حصص) المؤلفة قلوبهم

حكايات الفساد، أصبحت كحكايات ألف ليلة وليلة لا تنتهي .. ننام عليها، وتأتينا كوابيس في النوم، ونستيقظ كل صباحٍ على حكاية جديدة، أو جريمة جديدة، لمغتصب جديد أو قديم لأموال الدولة والشعب!!
وحكواتية الفساد، ما عادوا يصادفون العقداء والزكرتية وصرختهم الاحتجاجية: باطل!! بعد أن نابهم سهم من توزيع الغنائم في الحارة التي أصبح بابها مشرّعاً على الفساد.. فائتلفت قلوبهم.

جامعة الفرات.. وسياسة الاستيعاب الجامعي

انتهت الامتحانات الإعدادية والثانوية لهذا العام بمآس طلابية انعكست أيضاً على أولياء الأمور والمدرسين، وكان الجميع فيها مجرمين قبل أن تثبت إدانتهم، بعكس القاعدة القانونية الشهيرة «المتهم بريء حتى تثبت إدانته»!!

التنمية.. والقشّاطة العتيقة

فرح أهالي دير الزور بوصول أول قشاطة إسفلت في تاريخ المحافظة، لكن فرحتهم لم تتم، إذ سرعان ما تبين أنها عتيقة ومستعملة وقدراتها محدودة من خلال باكورة أعمالها في أحد أهم شوارع المدينة وأكثرها ازدحاماً،

منجم الملح وعماله في خطر

يعتبر الملح الصخري المنتج من منجم «التبني» غرب دير الزور بأربعين كم من أنقى أنواع الملح، وهو كاف لحاجة الوطن ويزيد، إضافة للملح المنتج من البوّارات، وكان العمال فيه يعملون بثلاث ورديات، يضاف لهم حوالي مائة وعشرين عاملاً مؤقتاً. لكن سياسة الطاقم الاقتصادي والحكومة ومن ورائهم الليبراليين والتجار،

أوقاف دير الزور مجدّداًً..

سبق أن تناولت قاسيون معاناة أصحاب الأكشاك التي أزيلت بعد أن باعت وزارة الأوقاف عقارات لأحد المستثمرين بسعر زهيد، وقد جرى استبدال العقارات باعتبارها مقابر،