عرض العناصر حسب علامة : درعا

بعض شهداء درعا

حسام عبد الوالي عياش، محمد الجوابرة، أيهم الحريري، رائد الكرد، منذر مؤمن المسالمة،

بانوراما الحراك الشعبي في درعا

شعارات الثورات العربية التي اشتعلت في شمال أفريقيا، تلقفها الحس الشعبي عندنا، مستخدماً لغة المزاح والفكاهة لينقلها ويترجمها على واقعه، وهو يعرف تماما أنها نتاج مكان وزمان وظروف أخرى مختلفة، ولكنه ربما أراد التعبير عن مشاعره تجاهها.. وكان يعرف أيضاً المسافة التي تفصل بين الجد والمزاح إلا أنه لم يتوقع ردة الفعل التي حولت مزاحه إلى حدث ساخن، فلم يخطر على بال التلاميذ وأولاد المدارس الصغار ما ستذهب إليه الأمور عندما رفعوا شعاراتهم المازحة لإسقاط الأستاذ..!!؟

الرفيق فارس.. فارس يترجل

شيعت مدينة أزرع وببالغ الأسى ابنها المناضل الرفيق فارس فارس (أبو وليد) بموكب مهيب وبمشاركة جماهيرية واسعة، وبإجماع كامل من الحضور بأن فقيدنا الإنسان بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، كان صوتاً لكل فقير وكل مظلوم. كان شغله الشاغل البحث عن الحقيقة دوماً، الحقيقة التي فيها الإنسان أسمى ما في الوجود، فكان رسولاً للمبادئ الإنسانية، ونموذجاً لعلاقاتها.

عمال درعا: حافِظوا على (القطاع العام) وطوروه!

بتاريخ 3/2/2016 قدم اتحاد عمال محافظة درعا تقريره للمؤتمر السنوي للاتحاد، والذي سيتم تسليط الضوء على أهم ما جاء في الجانب الاقتصادي منه استمراراً لتغطية قاسيون لتلك المؤتمرات.

 

الاتحاد العام يرصد خسائره.. الأضرار بالملايين وتسريح مئات الآلاف من العمال

قام الاتحاد العام لنقابات العمال بجردة حساب لحصيلة خسائره بعد مرور عامين على الأزمة في أكثر المحافظات سخونة من حيث الأوضاع الأمنية الصعبة وهي « حماة، حمص، دير الزور، القنيطرة، إدلب درعا» وتوصل الاتحاد بعد إعداد تقرير عن ذلك أن قيمة الأضرار الناجمة عن تخريب المنشآت العامة والخاصة بمنشآت الاتحاد العام لنقابات العمال ومنظماته النقابية في تلك المحافظات بلغت أكثر من 60 مليون ليرة سورية إضافة لسرقة عدد من السيارات التابعة للاتحاد.

منطقة إزرع عن حصاد القمح وأشياء أخرى..!

بعد مطالبات عديدة استمرت أكثر من شهر من قبل الفلاحين والمزارعين في ازرع، بتأمين الحصادات لجني محصولهم لأهميته ليس لهم فقط.. وإنما  لأمن الوطن الغذائي، ايضاً

درعا... قمح (ازرع) بلا حصاد..!؟

القمح من المحاصيل الأساسية في محافظة درعا، ويرفد الإنتاج السوري بكمياتٍ لا بأس بها، ونتيجة التوتر في المحافظة، محصول هذا العام مهدد، إمّا بعدم أو تأخر حصاده، وإمّا بالاحتراق، نتيجة الاشتباكات والقصف، وإما بالسرقة والتشليح، لذا يعيش الفلاحون على أعصابهم، وفي حالة قلق، في انتظار حصاد موسمهم وتسويقه، خشية من فقدان مصدر معيشتهم وضياع جهدهم.!

بقايا المبيدات في محصول البندورة في درعا

في بحثهم المعنون «تقدير بقايا بعض المبيدات في ثمار البندورة المأخوذة من سوق الخضار المركزي في مدينة درعا» والمنشور في مجلة جامعة دمشق للبحوث الزراعية في العدد الثالث من العام 2014 قدم الباحثون د. بشار الهلال من البحوث الزراعية ود. هيثم كحيل ود. فوزي سمارة من جامعة دمشق نتائج هامة.