عرض العناصر حسب علامة : درعا

احتفال عيد العشاق ينتهي بالسجن

في خطوة لا سابق لها، قررت مجموعة من العائلات في مدينة إزرع التابعة لمحافظة درعا، الاحتفال بما يسمى عيد العشاق في إحدى صالات الأفراح، ليس ترفاً بل هرباً من ضغوط الحياة ورتابة الأيام التي تمر عليهم باردة وثقيلة، والتي أفسدت كل ما هو جميل في الحياة، ولم يبق فيها إلا الهم الأكبر الذي هو لقمة العيش.

يقولون ما لا يفعلون

في جولات مكوكية بين قرى وبلدات محافظة درعا يستعرض محافظ درعا الخدمات الظاهرة التي تقدمها القطاعات الخدمية في المحافظة، ويتباهى بحجم الطرق المنفذة، والصرف الصحي، والتربية، والري، والإنتاج الزراعي، مع العلم أن كل تلك الإنجازات تمت على يد أصحاب الدخل المحدود والفلاحين الذي يبذلون العرق والدم من أجل رفعة المحافظة والحفاظ على إنتاجها ومكتسباتها،

تلاعب بنتائج انتخابات اتحاد الفلاحين في درعا.. على عينك يا تاجر؟!

بغياب فاضح للمنافسة الشريفة بين القوى السياسية عن انتخابات اتحاد الفلاحين في محافظة درعا، والذي تجلى واضحاً من خلال استغلال مكتب الاتحاد السابق للفلاحين والتلاعب بهم، مشكلاً تكتلاً انتخابياً أدى إلى عودة هؤلاء للنجاح بشكل حاسم، وبفارق شاسع عن أقرب الناجحين، ليعيدوا صياغة أنفسهم في مكتب الاتحاد الجديد.

تحت أي بند يجري الاقتطاع من الراتب؟

على الرغم من الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشها العامل السوري ما تزال قضية تأخير الرواتب مشكلة يعاني منها الكثير من القطاعات، فالعاملون في مديرية الصحة بدرعا بين الحين والآخر تتأخر رواتبهم

تهجير الأهالي لتسكن محطات البث الخلوي

بعد الشكوى الواردة إلى «قاسيون» من أهالي بلدة النجيح في منطقة إزرع التابعة لمحافظة درعا، في العدد /483/ تاريخ 25/12/2010، والمتعلقة بهجرة الأهالي لمنازلهم بسبب خوفهم من أضرار محطة البث الخلوي التي ارتفعت فوق خزان البلدة، قام بعض أعضاء لجنة محافظة درعا في اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين بزيارة للبلدة وأطلعوا على الموقع الذي تم تركيب برج تقوية البث الخلوي لشركة سيرياتيل، والقائم على سطح خزان المياه.

مدينة جاسم في درعا سقوط «غير مفهوم».. ومعاناة قاسية

مدينة جاسم التابعة لمحافظة درعا، مسقط رأس الشاعر أبي تمام، تحولت من مدينة آمنة يلجأ إليها أهالي المناطق المجاورة كأهالي «نوى» إلى مدينة تغرق في الظلام والجوع والبرد والحصار وويلات المواجهات المسلحة.