عرض العناصر حسب علامة : خبر عام وتعليق هام

يقول الخبر: نائب رئيس لجنة التصدير في غرفة تجارة دمشق: أصبح المستوردون يربحون 50-60% ففي السابق كان المستورد الذي يربح 7% يعمل عزيمة بينما وصلت النسبة اليوم لـ50% خوفاً من القادم!

يقول الخبر: «قال رئيس اتحاد غرف الزراعة: إنه مادام دخل المواطن منخفضاً ستبقى أسعار الخضار والفواكه مرتفعة حين مقارنتها براتبه، معتبراً أن انخفاض الدخل سينعكس على أسعار كل شيء، حتى إن كانت الأسعار عادية ومتناسبة مع التكاليف».

يقول الخبر: نفى مدير الخزينة في مصرف سورية المركزي إياد بلال وجود أية نيّة لإصدار ورقة نقدية جديدة من فئة العشرة آلاف ليرة خلال الوقت الحالي.. وحول الربط الدائم بين طرح فئات نقدية كبيرة وزيادة التضخم في السوق، بيّن «بلال» أنه لا علاقة بين الأمرين، فإذا دفعت الحاجة مستقبلاً لإصدار فئة العشرة آلاف ليرة مثلاً، فلن يؤدي ذلك إلى رفع الأسعار، بل قد يؤدي إلى التسهيل في عملية السداد النقدي والحركة بالأموال.

يقول الخبر: «كشف وزير الكهرباء عن حجم الخسائر التي تعرض لها قطاع الكهرباء في سورية نتيجة الزلزال، حيث تقدر بأكثر من 10 مليارات ليرة، منوها إلى أن الرقم قابل للزيادة إلى حدّ الضعف».

يقول الخبر: «تُذكّر وزارة الزراعة بأن السماد «سوبر فوسفات» مُتاح للبيع للفلاحين في كافة فروع المصرف الزراعي، لكل أنواع الزراعات من المحاصيل والخضار والأشجار المثمرة، وفق جدول الاحتياج المحدد اعتباراً من 1/ 1/ 2023».

يقول الخبر: «باحث اقتصادي: الأسرة السورية تحتاج لأكثر من مليون ليرة شهرياً لتأكل الفلافل فقط، ورأى أن كل الإصلاحات التي تمت حتى الآن لا تشكل إصلاحاً اقتصادياً ولا اجتماعياً ولا تنموياً متكاملًا، والمطلوب إعلاء سيادة القانون والمحاسبة القضائية».

يقول الخبر: «مؤسسة التأمين تلقي اللوم على وزارة الصحة: لم تشاورنا بخصوص رفع أسعار الأدوية والقرار سيزيد خسائرنا».

يقول الخبر: «وزير التجارة لداخلية وحماية المستهلك: المزارعون في اللاذقية وطرطوس كانوا سعداء بالتعامل معنا».
تعليق: لا تقول فول ليصير بالمكيول.. يعني حتى يلمس المزارعون إيجابية تسويق محاصيل الحمضيات والزيت من الوزارة والسورية للتجارة.. وبعدين لكل حادث حديث!

يقول الخبر: «أطلق مدير عام مؤسسة الدواجن، تحذيراً من احتضار قطاع الدواجن، معتبراً أنه «يجب إسعافه» بأسرع فرصة ممكنة».

يقول الخبر: «أعلن وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك نيته تعديل المرسوم 8 وإلغاء مادة السجن من المرسوم بحق التجار، وبعض المواد الأخرى التي تقلق التجار، وهذا ما أرخى بالارتياح الكبير في أوساط التجار كونهم انتصروا على السيف الذي كان يقض مضاجعهم».