خبر عام وتعليق هام.. حجم الخسائر بقطاع الكهرباء أكثر من 10 مليارات ليرة»

تعليق: شو هالسرعة هي.. ما شاء الله والله أكبر كمان... ضرر وعطل حقو مليارات ع قطاع مو لامسين منو غير تجميع حروفوا!!! بس يلا في مساعدات بلاوي فاتت ع البلد، بلا ما تنحط بجيوب الناس المتضررة بتنحط بجيوب مستغلي الكوارث الطبيعة والمفتعلة للكسب من وراها بجيوب الحيتان الكبار...

يقول الخبر: «وزارة التجارة الداخلية توضح: إلى العائلات التي اضطرت للخروج من منازلها إثر الزلزال الكارثي، الذي أدى إلى عدم صلاحيه بيوتها للسكن، بسبب تصدعها، وذهبت إلى أقاربها في مناطق أخرى، وتحتاج إلى مواد غذائية أو إنسانية، الاتصال بوزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك».
تعليق: عزيزي المواطن المنكوب بسبب عدم فضاوة وزارة التجارة الداخلية لتسأل عنكن أنتو اسألو عنها لتاخدو معونات لحالكن... بالمناسبة الناس المتضررين وغير المتضررين بالزلزال زاد جوعن وفقرن وحاجتن الماسة لأبسط مقومات الحياة.. بما فيها مادة «الخبز المدعوم» بسبب حيتان الأسواق والذي منو... لك ما قصروا معنا ومع المنكوبين.. كلو حلّق بالعالي....

يقول الخبر: «ضمن خطة التحرك الطارئة على المستوى الوطني لمواجهة آثار الزلزال المدمر، الذي تسبب بوقوع عدد كبير من الضحايا والمصابين وانهيار وتصدع المئات من الأبنية السكنية، مجلس الوزراء: اعتبار المناطق المتضررة في حلب واللاذقية وحماة وإدلب مناطق منكوبة.. وإحداث صندوق وطني لإعادة تأهيلها».
تعليق: بكير من عمركن... ما بين معكن حبيباتي من أول يوم أنها فعلياً مناطق منكوبة؟؟؟ يعني متل ما بيقول المتل: أن تصل متأخراً خير من ألا تصل.. منيح اللي وصلتوا لهل النتيجة بعد ستة أيام من الكارثية... طيب هلأ شو ح تعملوا بعد ما أعلنتوا إنهن مناطق منكوبة... وايمت ح تأمنو المشردين ببيوت بديلة.. لأن ما جبتو سيرة عن الموضوع أبداً.. شو عدا ما بدا وطنشتو ع هيك سيرة أهم من كل شي تاني!!

يقول الخبر: «حددت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك رقم هاتف خاص بالإغاثة، كما حددت رقماً للشكاوى على الفعاليات التجارية التي تقوم باستغلال الكارثة، ورفع أسعار المواد بشكل كبير.. علما أن العقوبة في فترة الكوارث تضاعف مدة السجن فيها لتصل إلى ١٣ سنة».
تعليق: مشكورة جهودكن إنو تحركتوا بعد ما انفضح اللي انفضح ع مواقع التواصل الاجتماعي من الأهالي... ومشكورة جهود كل مواطن كان قلبو ع المكنوبين لحتى ما سكت عن حقن يلي عم ينتهب، وهنن أشد اضطراراً لهل المعونات هي... وبالمناسبة المأساوية هَيْ حابين نخبركن بما إنكن بعاد كتير عن الأسواق، وعن المواطنين: إنو لهل اللحظة تم استغلال هالكارثة والفاجعة والأسعار ارتفعت بشكل جنوني، ومع مضاعفة لسعر بعض الأصناف... هي نكشناكن متل ما نكشانكن ع موضوع سرقة المعونات... يلا تحركوا لنشوف...