خبر عام وتعليق هام .. أطلق مدير عام مؤسسة الدواجن تحذيراً من احتضار قطاع الدواجن، معتبراً أنه «يجب إسعافه» بأسرع فرصة ممكنة

تعليق: كيف لازم يسعفوه؟؟؟ ياخدوه ع المشافي الحكومية يعني؟؟ فوراً بيموت ولوووو... يعني بالله عليكم كلشي بهل البلد ع حافة الهاوية ابتداءً من الأكل والشرب وانتهاءً بالاقتصاد... وكلو تحت الرعاية الحكومية والإجراءات الخُرندعية- التضييقية، يلي عم تمارسها بحق الشعب ككل، إلا من رحموهن ويلي هنن من شلتن... يعني بالمختصر، ما وقفت ع قطاع الدواجن.. والمواطنين بحاجة للإسعاف لأنو صرلن سنين عم يحتضروا وما حدا حاسس فيهن...

يقول الخبر: «كشفت الشركة العامة لصناعة السجاد والصوف في سورية، عن نيتها بيع السجاد من خلال التقسيط للعاملين في المؤسسات الحكومية، لكن بسعر أغلى من السوق».
تعليق: لا حدا يلومها التجارة شطارة وحلال ع الشاطر... أما بالنسبة للمواطنين فـما في داعي يغيروا سجادن إذا كان عندن سجاد مهتري.. ويلي ما عندو سجاد ولك لشو المصاريف الزايدة ولك روحي؟؟؟ بلاه للسجاد... اتدفوا ع إيمانكن بإنو بيوم من الأيام رح نرتاح من النهب يلي عم ننتهبوا... وبالمناسبة، ما وقفت ع السجاد في غيروا وغيراتو عم يتاخد حقو أغلى بكتير من القدرة الشرائية ومن سعر التكلفة... أي ما قلنالكن التجارة شطارة؟؟؟

يقول الخبر: «أكد الأستاذ في كلية الاقتصاد بجامعة دمشق، أن كل الإجراءات التي اتخذتها الحكومة فيما يتعلق بأسعار حوامل الطاقة أثرت على التكاليف بشكل كبير، لأنها من جهة رفعت الأسعار الرسمية، ومن جهة أخرى رفعت الأسعار في السوق السوداء».
تعليق: يعني أكيد ما في جديد بهل الحكي؟؟؟ بس إنو في حدا وطلع حكى شي الكل بيعرفوه... بس الحكومة عاملة جناب متل الطناب.. طيب شو الحل؟؟ شو العمل؟؟ كيف لازم يتحارب رفع الأسعار بالسوق السودا؟؟ أو بالأحرى، كيف لازم نبيد وجود ما يسمى بالسوق السودا وحيتانها؟؟ إذا الحكومة بذات نفسها داعمتهم لك عيني؟!

يقول الخبر: «مدير السورية للتجارة لا نية لرفع أسعار السكر والرز على البطاقة الذكية، ونسبة توزيع السكر على البطاقة 35% فقط، نتيجة النقص بالمادة خلال الفترة الماضية، وسنشهد تحسناً بالتوزيع في الأيام المقبلة».
تعليق: تيلا لالالاااااااااااااااااااااااا... إذا نسبة التوزيع ع البطاقة الذكية 35% يعني بقيان 65% بس!!! مو كتار وما بينحكى فيهن حبيباتي... وعنجد هل المرة ما في نية رفع الأسعار؟؟؟ لأنو كل مرة بتقولوا ما في نية لرفع الأسعار أية مادة، مننصدم إنها ارتفعت الأسعار من دون وجود نية... لك صحي عم ترتفع من دون وجود النية- لكن مع وجود النية شو ممكن نشوف؟؟؟؟

يقول الخبر: «أكد وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن بعض الفعاليات التجارية تحتاج إلى عقوبات شديدة، بسبب مخالفاتهم التي لا تقبل، وخاصة عمليات الغش في الغذاء، أو حتى الاحتكار، أو المتاجرة بالمحروقات والدقيق التمويني، وفي نفس الوقت ألا يكون المرسوم باباً للابتزاز والمتاجرة من قبل دوريات حماية المستهلك، وأضاف، على أن الحل الأمثل لما تعانيه سورية اقتصادياً هو تحريك عجلة الإنتاج».
تعليق: صفقولواااااااا... بديني كلام مرموق ولا غبار عليه، وبدورنا منحب نقلك الحمدلله ع السلامة- وصول مبارك حتى وإن كان متأخراً... بس كالعادة يمكن ما نشوف غير الكلام، أما الأفعال!!! ما في ولا شي عم تعملوه، أو تحكوه عم يصب بمصلحة المواطن.. بالعكس عم يزيده فقر وتعتير أكتر من الأول... أما بالنسبة لتحريك عجلة الإنتاج فيا ترى كيف ح تحركوها إذا كل الطاقة وملحقاتها مالها موجودة؟ سؤال يطرح نفسه...