عرض العناصر حسب علامة : حماة

«السوق السوداء» تضيق الخناق على الفلاحين

إن تداعيات الأزمة الوطنية التي تمر بالبلاد على القطاعات الإنتاجية كبيرة جداً ومؤلمة، وكبدت العاملين فيها خسائر مادية وبشرية لا يمكن تعويضها في ظل السياسات الحكومية المتبعة التي مازالت بعيدة كل البعد عن معاناة المواطنين والعاملين في القطاعات الإنتاجية.

معاناة أصحاب المكاتب الهندسية

أصحاب المكاتب الهندسية في مدينة حماة، والمناطق التابعة لها، في غالبيتهم متوقفون عن العمل، منذ ثلاث سنوات على الأقل.. وخاصة في المناطق الساخنة حيث أعمال البناء النظامية متوقفة تماماً، وبالتالي توقفت أعمال هذه المكاتب. وهؤلاء المهندسون معظمهم لا دخول لديهم،

ريف حماة: (مع الجيش.. لا للتعفيش)

شهد الأسبوع الماضي والذي سبقه تصاعد مكثف للعمليات الإجرامية، التي تقوم بها المجموعات المسلحة في محيط مدينة محردة ومدينة السقيلبية. فالقذائف الصاروخية التي تستهدف مدينة محردة، ما تزال مستمرة وبكثافة كبيرة..

من أشعل الحرائق في الغاب؟

خلال الشهر الماضي وحتى اليوم نشبت عدة حرائق كبيرة على الوجه الشرقي لسلسلة الجبال الساحلية المحاذية لسهل الغاب.  فالحريق الأول كان في المنطقة المجاورة لقرية نهر البارد والمحاذية للاوتوستراد الذي يربط المنطقة الساحلية بمنطقة الغاب السقيلبية

محافظ ما زال يعمل بالدستور السابق!

بدعوة من محافظ حماة عقد اجتماع في المركز الثقافي بالسقيلبية لبحث الجوانب الخدمية حضره كل مدراء القطاعات الخدمية وممثلو شعبة حزب البعث بالغاب وأمناء الفرق الحزبية ورؤساء البلديات والدوائر. 

«محردة» تقاوم الحصار الإرهابي

حتى فجر يوم الأحد المصادف 24/8/2014 يكون قد مضى خمسة أيام على حصار مدينة محردة المدينة الجميلة، من الجهة الشرقية والشرقية الشمالية من قبل مجموعات مسلحة إرهابية.

لقاء جماهيري في مدينة السقيلبية

بدعوة من لجنة محافظة حماة لحزب الإرادة الشعبية أقيم يوم الاثنين 25/8/2014 لقاء جماهيري في مكتب الحزب في مدينة السقيلبية حول «سياسة الحزب في الظروف الراهنة»، وكان الحضور لافتاً من حيث العدد والنوعية، حيث امتلأت القاعة الواسعة بالحضور.

مجزرة رهيبة في «المزيرعة»

كانت عائلة المرحوم «عزو أبو قاسم» من قرية «المزيرعة» القريبة من مدينة سلمية على موعد مع الموت المجاني في هذه الحرب التي يدفع أبناء شعبنا ثمنهاً باهظاً.

سلمية «عطشى».. ؟!

يعاني أهالي مدينة «سلمية» وريفها، مؤخراً، مشكلة كبيرة في الحصول على المياه الصالحة للشرب، مما يضطرون لتأمين المياه عبر شرائها من أصحاب الصهاريج الخاصة الجوالة، علماً أن معظم هذه المياه غير صالحة للشرب ومجهولة المصدر.

حماة.. لمصلحة من ما يجري..؟!

في الوقت الذي تقول حكومة تصريف الأعمال،ووزير التموين والتجارة الداخلية فيها،بأنهم مستمرون في التدخل لحماية المستهلك وتوفير حاجاته،عبر توفير المواد،وضبط الأسعار،وزيادة منافذ ومراكز البيع التابعة لمؤسسات الوزارة..نرى أنّ ما يجري في الواقع يختلف..!؟