حلب..دماء في مزادات علنية!
بات الموت صديقاً «دائماً»، قطن بينهم دون أن يدعى، فتحولت القذائف إلى «موسيقى تصويرية» تعزف في خلفية مشهد حياتهم اليومية التي قضوها بين نزوحٍ- في تغريبة طويلة- وبين خيارات للموت تتيح لك «ديمقراطيته» إما الموت بقذيفة، أو غرقاً على أحد القوارب، أو قهراً من يوميات حياة صعبة.