عرض العناصر حسب علامة : النازحون

نازحو الرقة معاناة لا تنتهي

معاناة أهالي محافظة الرقة لم تنته بخروج من استطاع منهم، نزوحاً، من تحت نير الإرهاب الداعشي الذي فرض عليهم منذ عام 2013، فالنازحين من أهلنا من محافظة الرقة استمرت مسيرة معاناتهم بعد النزوح، ولكن هذه المرة بأوجه وأشكال جديدة.

حرجلة: مركز إيواء وتكسب وفساد

فرضت الأزمة  التي تعيشها سورية، والحرب التي تعانيها  هجرة ونزوح سكاني كبير من مناطقهم باتجاه المناطق الأمنة.

سياسات (دمج الأقليات)... المهاجرون ضمناً

تحولت مشكلة المهاجرين إلى بلدان (العالم الأول)، (من وجهة نظر الإعلام الغربي على الأقل، بالإضافة إلى الأحزاب اليمينية بطبيعة الحال)، خلال العقدين الماضيين، وحتى قبل اللجوء السوري، إلى المشكلة رقم 1 في الخطاب السياسي الغربي. حتى أن الإجابة عن سؤال الهجرة باتت بنداً أساسياً، لا يمكن القفز فوقه في البرنامج الانتخابي، ليس للمناصب الرئاسية والبرلمانية فحسب، بل وحتى لأصغر المناصب البلدية شأناً...

حكاياتٌ تنتظرُ النّهايات.!؟

ثلاثُ ساعاتٍ من الزمن، اختصرت خمس سنواتٍ ونيّفٍ من عُمُر أزمة السوريين، وعقودٍ من الوجع المزمن..!

أين ذهبت إعانات النازحين اللبنانيين؟

إثر العدوان الصهيوني الهمجي على لبنان، احتضنت مدينة القامشلي العديد من العائلات اللبنانية التي نزحت من بيوتها إلى سورية،وكما هو معروف فإن الجهات الرسمية تكفلت بتلبية طلباتهم، ولكن العديد من المواطنين الذين استقبلوا هؤلاء الأشقاء في بيوتهم، يؤكدون أن المحافظة لم تقدم لهم أي شيء من الخدمات سوى الاهتمام الذي أبدته شعبة مدينة القامشلي لحزب البعث العربي الاشتراكي بقضايا المعالجة الصحية في المشفى الوطني بالمدينة،

على حافة الحضارة البشرية (النازحون).. ماذا قدم لهم وطنهم والقائمون عليه سوى الـ...؟؟

قصة منطقة ( جديدة الفضل) في ريف دمشق كقصة معظم المناطق التي نزح إليها أبناء محافظة القنيطرة بعد أن دمرت قراهم ومدنهم أثناء العدوان الإسرائيلي 1967، هؤلاء الذين باتوا يعرفون باسم ( النازحين) تم إسكانهم في عدة مناطق في دمشق وتخومها على أمل العودة السريعة إلى أرض الآباء والأجداد، لكن ما حصل هو أن هؤلاء النازحين بقوا في أماكن سكناهم حتى يومنا هذا رغم مرور مايقارب أربعين عاما من النزوح القسري الذي طالهم وأضيف الحرمان الكامل من الخدمات الإنسانية التي كان يفترض أن تتوفر لهم لحين عودتهم.

حلب: توالي مسلسل الرعب والنزوح

كانت الليالي العشر الأخيرة مرعبة في حلب، فقد تلبدت سماؤها بالدخان الأسود من مختلف الاتجاهات، وخاصه الغربية منها… لتزيد لياليها حلكة مع انقطاع التيار الكهربائي الذي تعايش معه الحلبيون طوال سنوات!.

بين قوسين: النازحون

لم يدفع النظام الرسمي العربي أيّاً من أثمان الهزيمة الكبرى التي مني بها في ما يسمى «حرب» حزيران 1967، لا السياسية ولا الاجتماعية، بل استطاع بالتضليل والشعارات والوعود والوعيد والقبضة الأمنية والرضا الدولي أن يحافظ على عروشه، وأن يضمن لها الاستمرار لوقت أطول.. ولعل مثقفي بلاطاته حين ابتدعوا مصطلح «النكسة»، لم تكن غايتهم التخفيف من وقع الهزيمة إعلامياً وسياسياً أمام الجماهير وعدّها مؤقتة ومرحلية وحسب، بل ربما كانوا يشيرون بشكل أو بآخر، بالـ«اللا وعي» ربما، إلى أن تبعات ما حدث سيتحملها آخرون، بعيدون كل البعد عن الأسوار «الرسمية» العالية والقصور الفارهة والمكاتب الوثيرة والتأثير في القرار..

مخيم الوافدين ينتظر التفاتة من المسؤولين!

تعاني معظم الضواحي المحيطة بمدينة دمشق من نقص في الخدمات العامة وعدم اهتمام مسؤولينا الذين كثيراً ما يمتطون صهوات البث التلفزيوني والإذاعي ليتحدثوا عن آخر إنجازاتهم في مجال تطوير المرافق العامة والبنية التحتية في مدينة دمشق، متناسين أن مدينة دمشق هي جزء من وطن كبير يجب أن تلقى معظم ضواحيه اهتماماً مماثلاً حتى تكتمل الصورة.

نفوس القنيطرة تفقد خطها مع الوزارة

من أطلق تسمية النفوس على مديريات الأحوال المدنية (أمانة السجل المدني)  كان يحترمنا بالتأكيد، فنحن البشر نفوس تحزن وتغضب، وتنكسر.