المواطن المهجّر كالمستجير من الرمضاء بالنار!
لن نتحدث عن المواطنين المهاجرين إلى أنحاء العالم أو الدول المجاورة، وإنما عن المواطنين المهجّرين من المحافظات الأخرى، أو الأرياف، إلى مدينة دمشق وريفها، وخاصة من المحافظات الشرقية: دير الزور والحسكة والرقة، أو ريف دمشق .!؟