يا مارق على السويداء و(المي) مقطوعة..!
تمر بعض (الصهاريج) التي تنقل المياه من أمام الساكنين هناك لا لتستقر أمام بيوتهم وتنقذهم من دفع ألاف الليرات ثمناً للمياه بل لتدخل بيوت أحد المسؤولين في محافظة السويداء وتفرغ حمولتها في مسبحه كي يتمتع سيادته بمتعة الصيف وعشرات الأحياء يحصلون عليها بالقطارة.