ملايين يستغيثون من العطش والمعنيون "أذنهم من عجين"!
سكان العاصمة لم يعرفوا النوم منذ خمسة أيام وهم بانتظار صوت خرير المياه بالصنابير، حسب الوعود المقطوعة من قبل مؤسسة المياه بناءً على جداولها المعلنة، دون جدوى.
سكان العاصمة لم يعرفوا النوم منذ خمسة أيام وهم بانتظار صوت خرير المياه بالصنابير، حسب الوعود المقطوعة من قبل مؤسسة المياه بناءً على جداولها المعلنة، دون جدوى.