3 شهداء في قصف لطيران الاحتلال جنوب غزة
استشهد ثلاثة مقاومين واصيب 9 اخرون جراء استهداف طائرات الاحتلال اليوم الاثنين نفقا للمقاومة جنوب قطاع غزة.
استشهد ثلاثة مقاومين واصيب 9 اخرون جراء استهداف طائرات الاحتلال اليوم الاثنين نفقا للمقاومة جنوب قطاع غزة.
بالتوازي مع الحملة الإعلامية ضد روسيا في كل وسائل إعلام «محور الإرهاب الدولي» بدءاً من bbc و cnn و مروراً بمشتقاتهما من إعلام البترودولار، وانتهاء بالفضائية المسخ «أورينت».
توجه الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني خالد حدادة إلى قناة الميادين ممثلة بشخص رئيس مجلس إدارتها الاستاذ غسان بن جدو وهيئة التحرير فيها برسالة تستنكر تغييب دور الحزب الشيوعي اللبناني في تاريخ المقاومة. وقالت الرسالة:
النسخة الثانية من كتاب «كتاب حنظلة ــ رسومات ناجي العلي/ تاريخ آخر لفلسطين» (دار Scibest - فرنسا) تبرز الجوانب الاستشرافية للفنان والمناضل الذي اغتاله كاتم صوت في لندن عام 1987. ابنه خالد أضاف رسوماً جديدة إلى هذه النسخة التي تندرج ضمن سلسلة تنشرها حركة المقاطعة BDS. سنفاجأ فعلاً حين نقع على هذه الرسوم التي تتنبأ بكل ما يحدث اليوم في فلسطين
عندما اتجهت م.ت.ف وفصائلها إلى وضع هدف إقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية والقطاع والقدس، ودحرت إلى الخلف أولوية تحرير الأرض وتفكيك المستوطنات تخلت عن استراتيحية الكفاح المسلح. وتبنت استراتيجية التوجّه إلى الدول للاعتراف بالدولة الفلسطينية وانخرطت في عملية التسوية التي انطلقت من قرار 242، وبالرعاية الأمريكية أو الدولية، ثم إلى المفاوضات المباشرة السرية التي تمخضت عن اتفاق أوسلو الكارثي. وأصبحت المفاوضات ثم المفاوضات في ظل سلطة رام الله وخصوصاً بعد توّلي محمود عباس قيادة فتح والسلطة وم.ت.ف، هي الاستراتيجية الوحيدة لتحقيق هدف إقامة الدولة الفلسطينية. وذلك على أساس حل الدولتين الذي يشترط المفاوضات المباشرة والموافقة الصهيونية على شروط إقامة الدولة من حيث حدودها وتكوينها ونظامها وتسلحها وأمنها وأجهزتها الأمنية.
أثبتت «سكاكين المطبخ» الفلسطينية أنها بقدر خطر صواريخ المقاومتين الفلسطينية واللبنانية على «أمن المواطن» في دولة الاحتلال الإسرائيلي وعلى جبهتها الداخلية.
اللقاء اليساري العربي يدعو الى المقاومة الشاملة دعما لانتفاضة الشعب الفلسطيني وقضية العرب المركزية.
يخوض 148 أسيراً فلسطينياً داخل سجون الاحتلال الإسرائيلية، اليوم الأحد إضراباً مفتوحاً عن الطعام، احتجاجاً على قمع إدارة مصلحة السجون للأسرى ورفض الاستجابة لمطالبهم.
تفعيل منظمة التحرير كما تم التوافق عليه في اتفاقيات المصالحة الفلسطينية ما زال بانتظار فصلها عن سلطة الحكم الذاتي المرتهنة تماما للاحتلال كشرط موضوعي مسبق لتفعيلها ولتنفيذ تلك الاتفاقيات على حد سواء
أعلنت مصادر طبية فلسطينية، صباح اليوم الأحد، أن الشاب عبد الله اياد غنايم (٢٢ عاما) أصيب بعيار ناري أسفل عموده الفقري، قبل أن يصطدمه جيب عسكري الاحتلال الإسرائيلي وينقلب عليه.