عرض العناصر حسب علامة : المعارضة السورية

منَّاع: المجلس الوطني لا يمثل المعارضة السورية

باريس - اتهم ناشط حقوقي وسياسي سوري المجلس الوطني السوري الذي تم إعلانه مؤخراً في مدينة اسطنبول التركية بأنه ممول من مؤسسات أمريكية، واعتبر أنه لا يمثل المعارضة ولا تركيبة مكونات المجتمع السوري، منتقداً الحملة الإعلامية الإقليمية ضد سورية من دول ديكتاتورية تقمع شعبها وتشارك في قمع الشعوب الأخرى مثل الانتفاضة في البحرين.

جميل: السعودية ترتكب جريمة حرب عبر عرقلة جنيف3..و«دي ميستورا» ملزم بدعوة المعارضة كلها بحكم «2254»

استضاف نادي الشرق التابع لوكالة نوفوستي بعد ظهر يوم الاثنين 25/1/2016 د.قدري جميل، عضو قيادة جبهة التغيير والتحرير وأمين مجلس حزب الإرادة الشعبية، في مؤتمر صحفي جرى فيه تناول آخر مستجدات المشهد السياسي والميداني السوري، ولاسيما ما كان يثار في حينه حول انعقاد مؤتمر جنيف3 ومواعيده ومسألة تمثيل المعارضة فيه.

 

الرفيق د. قدري جميل للتلفزيون السوري: لا حوار مع المعارضة اللاوطنية.. فالخيانة ليست وجهة نظر ولا نقاش حولها!

أجرت القناة الأرضية في التلفزيون العربي السوري لقاء مطولاً مع الرفيق د. قدري جميل، وحاورته في الأزمة العميقة التي تمر بها البلاد.. ونظراً لأهمية ما ورد في هذا اللقاء نفرد له هذا الحيّز..

 

 

غاتيلوف يلتقي عدداً من ممثلي المعارضة السورية في جنيف

في جنيف، وعلى هامش اللقاء الثلاثي الذي جمع موسكو واشنطن والأمم المتحدة، التقى نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف بومي 13 و14 كانون الثاني الجاري بـ3 من ممثلي المعارضة السورية، حيث جرى بحث تنظيم المحادثات السورية- السورية المزمعة في 25 من الشهر الجاري.

«بين قوسين ... بؤس «المعارضة

«أين (سلتة) المعارضة اليوم»؟ يهمس محتج في أذن صديقه لكي لا يسمعه أحد من «المنحبكجية» فيشمت به.. فيجيبه صديقه بصوت خافت لا علاقة له بتاتاً بصوته المجلجل في المظاهرات الاحتجاجية: «في باريس!!»، وفي اليوم الثاني أو بعد فترة قصيرة، يكرر السؤال نفسه، بالطريقة والكلمات نفسها، فيجيبه الآخر: «في واشنطن!!»... 

قطب إقليمي جديد،أم دور خاص

تستدعي ذاكرة المرء مواقف الحكام من ثورات الربيع العربي ويلاحظ أن أكثر السياسات إثارة للنقاش هي المواقف الرسمية التي اتخذتها المملكة العربية السعودية خاصة وأن تلك المواقف والسياسات تتناقض مع سياساتها الراهنة المتعلقة بالأزمة السورية.

من يريد الحل السياسي حقاً؟

صار الحل السياسي في الآونة الأخيرة كلمة تطعم بها بعض القوى السياسية خطابها، تفادياً لتحمل المسؤولية التاريخية باستدعاء الاحتلال بشكله الجديد،، ورفعاً للعتب الشعبي الذي يتمنى في العمق أن يحدث تغيير ديمقراطي عبر حل سلمي بعيداً عن إراقة الدماء، وإنهاك الشعب والجيش، وإضعاف الاقتصاد الوطني، فالشعب عملياً لا يهوى لا التدخل العسكري ولا الحل الأمني.