وليد قارصلي .......... وداعا
"لا تنم في طريق النصر" تلك كانت آخر الكلمات التي أرسلها وليد قارصلي.. شيء يشبه الحلم هذا الرجل، الذي قلب المستحيل إلى فعل إبداع وحولت الأصابع الباقية من جسد حطمته بركة السباحة في موسكو في عام 1972 العجز شبه الكامل إلى كل ما يخطر على البال من الرسم التشكيلي والتأليف الموسيقي وكتابة المسرحيات والقصص وحتى أفلام الكرتون.