(بالنظر إلى اتصال الشهر الماضي بين وزير البترول المصري، ووزيرة الطاقة «الإسرائيلية»، يبرز السؤال التالي: هل توصل العلم الحديث إلى تصنيع فلاتر/ مرشحات، تستطيع أن تحدد DNA الغاز، بحيث تعزل الغاز «الإسرائيلي» غير المسال، وتمنع مروره في خط الغاز «العربي»؟)
تحطم أسعار الغاز في أوروبا المستويات التاريخية بشكل يومي، حيث تواصل الصعود في ظل تراجع احتياطيات الوقود الأزرق في المستودعات الأرضية بأوروبا ويتزامن ذلك مع قرب فصل الشتاء.
كشف موقع «تانكر تراكرز» لتتبع السفن أن «الناقلة الإيرانية FAXON (9283758) قامت بتفريغ 33 ألف طن متري من زيت الغاز في مرفأ بانياس السوري».
سجل سعر الغاز في أوروبا رقماً قياسياً جديداً، اليوم الإثنين، متجاوزاً مستوى 730 دولاراً لكل ألف متر مكعب، بحسب بيانات التداول اليومية.
طرحت قاسيون في مادتها المعنونة «7 أسئلة حول خط الغاز (العربي)»، والمنشورة على موقعها الإلكتروني بتاريخ 8 أيلول الجاري، مجموعة أسئلة حول ما يسمى بخط الغاز «العربي»، وعلاقته بالسلوك الأمريكي في المنطقة وخاصة قانون قيصر، وكذلك جملة أسئلة أخرى حول الأدوار الفرنسية وحول طبيعة الموقف الصهيوني من المسألة.
أعلنت شركة "غازبروم" الروسية الانتهاء من بناء خط أنابيب الغاز "السيل الشمالي 2 " بالكامل.
شهدت الأسابيع القليلة الماضية حديثاً كثيفاً عمّا يجري تسميته بـ«خط الغاز العربي»، والذي من المفترض أن ينطلق من مصر عبر الأردن إلى سورية فلبنان، إضافة إلى أنّ أحد تفرعات الخط ستصل –وفقاً للإعلام المصري- بين العريش المصرية وعسقلان المحتلة، مع احتمالات لتفرع إضافي يصل إلى العراق.
قال مصدر في وزارة النفط «إن التأخر الحاصل في موضوع الغاز المنزلي عبر (البطاقة الذكية) سببه الأساسي النقص الحاد في التوريدات».
تداولت عدة وسائل إعلام محلية وصفحات الثلاثاء 17 آب، خبر كلامٍ أدلى به أحد نواب مجلس الشعب السوري، انضم إلى قائمة الشخصيات المروّجة للرفع النهائي لما تبقى من دعم شحيح، مقابل تقديم مبالغ مالية عبر «البطاقة الذكية»، وهو أمر سبق أن جاء أيضاً على لسان رئيس لجنة الموازنة والحسابات في البرلمان، «محمد ربيع قلعه جي» السنة الماضية، وحديثاً أيضاً على لسان وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك الجديد «عمرو سالم».
