عرض العناصر حسب علامة : الطبقة العاملة

الطبقة العاملة

جنوب أفريقيا - نرفض الأجور الاستعبادية
قام الآلاف من عمال المعادن في جنوب إفريقيا، يوم 25 نيسان بإضراب شامل للمطالبة برفع الحد الأدنى للأجور، المقترح من قبل الحكومة، وأعرب المتظاهرون عن رفضهم تعديل قانون العمل، الذي يحدد الحد الأدنى للأجور عند 20 راند «1،6 دولار» في الساعة، ارتفاعاً من 11 راند، ورفع المحتجون لافتات كتبوا عليها «نرفض الأجور الاستعبادية 20 راند في الساعة»، نطالب بحد أدنى للأجور يساوي 12 ألف و500 راند_ ألف دولار، وصرح أحد النقابيين المشاركين في التظاهرة، ماذا يمكن أن نفعل بثلاثة آلاف و500 راند «280 دولارًا» في الشهر؟ هذا يشبه العمل بالسُخرة، ولهذا السبب أنا أحتج.

 

الطبقة العاملة

فرنسا_ تجدد الاحتجاجات

دخل عمال السكك الحديدية الفرنسية يوم 18 نيسان بإضرابات جديدة احتجاجاً على خطة الإصلاح الحكومية.
كما شارك عمال مترو الأنفاق في باريس بهذا الإضراب، حيث تم تشغيل نصف عدد القطارات فقط، في خط «آر إي آر» الذي يصل إلى مطار «شارل ديغول» الدولي، وتوقفت خدمات السكك الحديدية في الشركتين المشغلتين للقطارات «تي جي في» وشركة السكك الحديدية الفرنسية «إس إن سي إف»
يأتي هذا الإضراب في سياق حركة إضرابات عمالية في مجالات النقل، أبرزها: في شركة الخطوط الجوية الفرنسية (آير فرانس) التي رفضت نقاباتها عرضاً حكومياً لإنهاء إضراب العاملين فيها والمستمر منذ فترة.

 

بروليتاريا الخدمات والعقود الجديدة... الرأسمالية تتموّه لتستغل أكثر

مع انتشار تكنولوجيا المعلومات والأتمتة الصناعية وغيرها من الابتكارات في العقود الماضية، انتشرت رؤية لـ«مجتمع خدمات ما بعد العصر الصناعي» تقول باختفاء البروليتاريا، بالشكل الذي وجدت عليه فيما مضى. إلّا أن دراسة استقصائيّة سريعة لواقع أسواق العمل العالمية المعاصرة تكذب هذه الأسطورة. فيما يلي نقدم دراسة توضح الأشكال الجديدة من العقود والخدمات التي يمارس فيها رأس المال استغلالاً مكثّفاً لقوة العمل، وذلك بغض النظر عن التحليلات والمفاهيم الاقتصادية التي ذكرها الكاتب.

 

الطبقة العاملة

ألمانيا - إضرابات متتالية
واصلت نقابة فيردي العمالية في ألمانيا ،يوم 11 نيسان ، إضراباتها التحذيرية في كافة أنحاء البلاد للضغط على أرباب العمل لزيادة الرواتب.
اشترك في الإضراب آلاف الموظفين في العديد من الولايات الألمانية بينهم العاملون في قطاع النقل العام ودور الحضانة ومراكز التشغيل ومكاتب خدمات المواطنين ونقل القمامة والعيادات الطبية وتوقفت قطارات مترو الأنفاق والحافلات.
وقالت متحدثة باسم فيردي: «هنا كل شيء مغلق» وبدأ الإضراب في الثالثة صباحاً بالتوقيت المحلي بمشاركة نحو ألفي عامل.
وتطالب فيردي بزيادة رواتب نحو 2,3 مليون موظف في قطاع الخدمات العامة لدى الحكومة الاتحادية والمحليات بـ 6%، بحد أدنى بـ 200 يورو شهرياً.

 

الطبقة العاملة

فرنسا - تصعيد نقابي
صعد اتحاد نقابات العمال الفرنسي من تحركاته الاحتجاجية ضد إصلاحات الرئيس إيمانويل ماكرون، الساعية إلى تقليص أعداد موظفي القطاع العام، وغلق باب الانتدابات، بالدخول في إضراب عام طويل الأمد يوم 3 نيسان، بوتيرة يومين كل خمسة أيام حتى نهاية أيار القادم.
تحتج نقابات الشركة الوطنية للسكك الحديدية «أس أن سي أف»، على إلغاء الوضع الخاص لعمال القطاع، وطريقة فتح القطاع على المنافسة وتحويل الشركة إلى شركة مساهمة، مما يمهد بنظرهم لعملية خصخصة، رغم نفي الحكومة.
أكدت النقابات في إشعار الإضراب: أن مشروع الإصلاح يهدف إلى القضاء على خدمة السكك الحديدية العامة، ولن يساعد في موضوع الدَّين ولا مسألة الثغرات في عمل الشركة.

 

الطبقة العاملة

فرنسا - إضرابات الأجور
دخل موظفو شركة «آير فرانس» الفرنسية للطيران إضراباً يوم 31 آذار، للمرة الرابعة خلال شهر وتقول النقابات: أن على الشركة مشاركة ثروتها مع موظفيها بعد تحقيقها نتائج جيدة العام الماضي، إلا أن الإدارة تؤكد أنها لا تستطيع رفع الرواتب، لأن ذلك سيعيق النمو في قطاع الطيران العالي التنافسية.
بينما سيبدأ موظفو شركة خطوط السكك الحديدية سلسلة من الإضرابات على مدى ثلاثة أشهر الأسبوع المقبل، ومن المقرر أيضاً، أن يضرب عمال النظافة ابتداء من 3 نيسان للمطالبة بإنشاء خدمة وطنية لجمع القمامة.
نفذت 11 نقابة عمالية حتى الآن إضرابين في 22 شباط و23 آذار للمطالبة برفع رواتب العاملين بنسبة 6 بالمئة، ومن المقرر تنظيم إضرابين إضافيين في 3 و7 نيسان المقبل.

 

من أول السطر اتفاقيات منظمة العمل الدولية /5/

الاتفاقية رقم /136/ تطبق على جميع الأعمال التي يتعرض فيها العمال للمواد المذيبة، وقد صدرت عن منظمة العمل الدولية عام 1971 ودخلت طور التنفيذ في عام 1973 وطالبت بضرورة الاستعاضة عن المواد المذيبة، بمواد غير ضارة أو أقل ضرراً، وأكدت المادة /6/ من هذه الاتفاقية على ضرورة اتخاذ كافة التدابير الضرورية واللازمة في أماكن العمل، التي تستخدم المواد المذيبة، وتحاشي تسبب الأبخرة الناتجة عنها في جو العمل، ويجب ألّا يتجاوز تركيز الأبخرة في جو العمل كحدٍ أقصى عن 80 ميلي غرام في المتر المكعب.

بصراحة التناقض مع رأس المال...المحرك الرئيس للصراع؟

مع انفجار الأزمة العامة للرأسمالية العالمية وتعمقها ووصولها إلى الإنتاج الحقيقي، بدأت تظهر في المراكز الرأسمالية الرئيسة والطرفية بوادر لحراك شعبي واسع، طبعته الطبقة العاملة بطابعها، كونها المتضرر والمحرك الأساس لهذا الحراك، لتنضم إليه قطاعات واسعة من المتضررين بمصالحهم، كأساتذة الجامعات والثانويات وقطاعات أخرى لها دور مفصلي في الحياة العامة.

وفق القوانين النافذة!

عن طريق التظاهرات والإضرابات والاعتصامات، تمارس الطبقة العاملة عادةً نضالها من خلال هذه الأساليب السلمية، ومن أجل تحسين مستوى معيشتها ولتنتزع من أرباب العمل حصتها من ميزان توزيع الثروة، وتفرض نمط توزيع عادل للثروة يؤمن حياة كريمة للعمال.

الطبقة العاملة

ألمانيا - نقابة فيردي العمالية
دعت نقابة فيردي العمالية إلى إضراب عن العمل في جميع وسائل النقل في العديد من المدن الألمانية يوم 20 آذار، للمطالبة بزيادة الأجور بنسبة 6%،  لنحو 2,3 مليون موظف في المحليات والهيئات الاتحادية في ألمانيا، بحد أدنى يبلغ 200 يورو «247 دولاراً» شهرياً، ويرفض أرباب العمل هذه المطالب.
أعلنت النقابة: أن حركة الحافلات وقطارات الضواحي والأنفاق توقفت في مدن إيسن ودورتموند وبوخوم ودويسبورج بسبب الإضراب، بحسب بيانات الشرطة، فقد بلغ مجموع أطوال التكدس المروري في ولاية شمال الراين - ويستفاليا نحو 300 كيلومتر.
من المتوقع عقد جولة مفاوضات ختامية خلال يومي 15 و16 نيسان المقبل