● يجب أن نحارب الفساد وألا ننتظر تلك اللحظة التي تنتهي فيها الضغوط على سورية، لأن هذه اللحظة لن تأتي.
● أعتقد أن الفاسد الأكبر مازال يستطيع حتى الآن أن يقوم بحماية الفاسد الأصغر، وهذا لن يستمر!
● أيها الفاسدون توقفوا وصوموا عن الفساد عاماً واحداً فقط، عندها لن يكون هناك فقير واحد في هذا الوطن..
● الأرضية الحقيقية لمحاربة الفساد موجودة في مجتمعنا، وهذه الأرضية هي القيم الأخلاقية، والاجتماعية التي لا توجد عند غيرنا من البلدان.
● ما حدث تحت قبة مجلس الشعب مجرد بداية وستُفتح بقية ملفات المفسدين قريباً
أثار النائب زهير غنوم مؤخراً، وتحت قبة مجلس الشعب، قضية فساد هامة ميدانها الشركة العامة للأسمدة بحمص، وقدم في هذا الإطار وثائق دامغة تدين كثيرين ممن تحوم شبهات الفساد حولهم منذ زمن بعيد.. وهؤلاء للأسف كان بعضهم وما يزال معظمهم يتبوأ مواقع ومسؤوليات كبيرة في السلم الإداري الحكومي..
إن صحيفة قاسيون تعد قراءها وجميع المواطنين السوريين أنها ستفتح هذا الملف في عددها القادم، وستسلط الضوء على جميع تفاصيله، وستسعى كما آلت على نفسها، لمتابعته حتى النهاية..
وقد التقت قاسيون النائب زهير غنوم على هامش إثارة هذه القضية، وأجرت معه الحوار التالي: