رسم دولاري مبتكر يضمن مصالح أصحاب الأرباح أيضاً!
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العملي، عبر صفحتها الرسمية بتاريخ 3/4/2023، عن آلية التأكد من صحة الشهادات السورية عن طريق الشركات والمؤسسات، والتي تتم عبر «الإيميل».
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العملي، عبر صفحتها الرسمية بتاريخ 3/4/2023، عن آلية التأكد من صحة الشهادات السورية عن طريق الشركات والمؤسسات، والتي تتم عبر «الإيميل».
تم تعديل سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية بموجب نشرة المصرف المركزي الخاصة بالمصارف بتاريخ 2/4/2023 بحيث أصبح 6532 ليرة بعد أن كان 4522 ليرة، بزيادة وقدرها 2010 ليرات لكل دولار، أي بنسبة تخفيض على قيمة الليرة بموجب هذه النشرة تبلغ 44,44% رسمياً.
منذ شباط العام الماضي زاد البنك المركزي الروسي حجم الذهب النقدي في احتياطياته بمقدار مليون أوقية «31 طن»، وهذا مهم ليس من أجل تخفيف اعتماد النظام المصرفي على الدولار، بل من أجل تأمين الوقت الكافي لإعادة الحياة إلى الاقتصاد الروسي الذي يجب أن يواجه تداعيات انهيار الاقتصاد العالمي القادمة.
زاد عدد الاعتداءات «الإسرائيلية» على سورية خلال الشهرين الماضيين عن المستوى الذي وصله قبلهما. هذا الإيغال في البلطجة والتشبيح على الشعب السوري وعلى أرضه ومصالحه، ليس علامة قوة كما قد يُخيّل للبعض؛ بل هو على العكس تماماً، علامة مأزقٍ غير مسبوق، ليس للكيان الصهيوني وحده، بل وأيضاً لوكلائه الإقليميين، المعلنين وغير المعلنين.
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، إن الدولار الأمريكي سيفقد مكانته بين العملات العالمية قريبا، محذرا من أن ذلك سيهوي بقوة الولايات المتحدة ومكانتها بين دول العالم.
أعلنت البرازيل والصين توصّلهما إلى اتفاق للتخلّي عن الدولار، واستخدام عملتيهما المحليتين في تعاملاتهما التجارية الثنائية.
في صفعة جديدة للدولار الأمريكي في القارة السمراء، وقّع الرئيس الكيني وليام روتو اتفاقيةً مع المملكة العربية السعودية لشراء النفط مقابل الشلن الكينيّ (العملة الوطنية لكينيا) بدلاً من الدولار الأمريكي.
من جديد، نرى أنّ البنوك تتمتع بإمكانية الوصول إلى حماية غير محدودة من قبل دولة «حنونة»، بينما يُترك الآخرون ليتدبروا أمورهم بنفسهم. أحد عواقب التضييق غير المسبوق في السياسة النقدية التي فرضتها البنوك المركزية في أغلب الدول الغربية على مدى العام الماضي، هي تزايد الهشاشة في النظام المالي الأوسع. البنوك وشبه البنوك وغيرها من اللاعبين الماليين– والذي انتفعوا بشكل كبير من معدلات الفائدة شبه الصفرية لمدّة 15 عام– تتصارع الآن مع تأثيرات ارتفاع أسعار الفائدة على استثماراتها وميزانياتها العامة.
أدى قرار الحكومة اللبنانية تأجيل تغيير الساعة في لبنان وفق الموعد المعتاد عالمياً «للتوقيت الصيفي» وتمديد البقاء على «التوقيت الشتوي» إلى ما بعد شهر رمضان، في مقابل ردود أفعال متشنّجة معارضة له، إلى افتعال موجة جديدة من الجدل الطائفي بين اللبنانيين الغارقين أصلاً بأسوأ أزمة اقتصادية ومعيشية في تاريخ البلاد، وسط انسداد الأفق السياسي بفعل الفراغ الرئاسي وحكومة شبه مشلولة بسبب التجاذبات التي تعصف بها.
في أعقاب الانهيار الحاد بأسهم «دويتشه بنك» قال كبير محللي السوق في «آي.جي»، كريس بوشامب: «ما زلنا على حافة الهاوية ننتظر سقوط قطعة دومينو أخرى، ومن الواضح أن دويتشه بنك هو القطعة التالية في أذهان الجميع»، وأضاف بأنّه يبدو أنّ الأزمة المصرفية لم تنته تماماً.